09-29-2011, 11:25 AM
|
المشاركة رقم: 1
|
المعلومات |
الكاتب: |
|
اللقب: |
عضو مميز |
الرتبة |
|
البيانات |
التسجيل: |
Sep 2011 |
العضوية: |
37 |
المشاركات: |
507 [+] |
بمعدل : |
0.10 يوميا |
اخر زياره : |
[+] |
الإتصالات |
الحالة: |
|
وسائل الإتصال: |
|
|
المنتدى :
منتدى الاستفسارات والمشاكل الزراعية والحالات الزراعية النادرة والغريبة
ان الاصابة بمرض الصدأ الأصفر الذي يصيب الشعير بشكل كبير ويصيب أيضا القمح والمحاصيل الأخرى لا يمكن تبيانها وهي كحال مريض مصاب بمرض مزمن فتراه في سنة معافا وبحالة جيدة وتارة في سنة أخرى مريض يعاني وفي حالة سيئة
ولكن ما السبب يا ترى هل هي الزيادة النسبية في الأمطار أم هي ارتفاع درجات الحرارة وتفاوتها بين الليل والنهار أم هي نوعية البذار أم هي التسميد أونقص الكلس أم هي مرض الفطر نفسه الذي يمكن أن يكون منقول عن طريق الهواء
وعند رؤيتك لحال المرض في الحقل تستغرب بكيفية انتشار الاصابة فمنها ما تكون اصابات كاملة ومنها ما تكون اصابات متقطعة وجزئية ويمكن أن نراها في المحاصيل القريبة منها أيضا وأحيانا ترى محصول مصاب وبجانبه محصول معافى وعند سؤالك لصاحب الأرض عن ماهية هذه الاصابة يقول لك أن هذا المرض ليس له دواء وغالبا ما يصيب الأصناف الطرية من القمح وكما هو معلوم هناك بذار قمح طرية ومنها القاسية
ومن المستغرب عند مراقبتي لبعض الحقول رأيت بعض الفلاحين قد قاموا باضافة دفعات من الأسمدة الآزوتية في محاولة منهم لاعادة الخضرة تقديرا منهم أن النمو النشط والسريع للنبات جعله يستهلك الآزوت في التربة بسرعة وخاصة في الحقول المزروعة مبكرا والنبتة كانت بارتفاع ما يقارب 30 سم وعند درجات الحرارة 18 تقريبا وفي أجواء صافية وبعدها بيومين عادة الأمطار لتهطل وقد أعطت نتيجة التسميد هذه نتيجة طيبة على محصول القمح كما في الصورة
هل هناك تقديرات أخرى !!؟؟؟
نرجوالافادة وشكرا
|
|
|