انخفاض انتاج البيض

وضع اليد على تلك المشكلة في إنتاج البيض يتطلّب تحقيق شامل يبدأ بمراجعة شاملة لتأريخ القطيع.
إن إنتاج البيض يمكن أن يتأثر بعدة عوامل :عمر القطيع واستهلاك الغذاء (نوعية وكمية)، كمية الماء ونوعيتها ونظافتها وكثافة ومدّة الضوء -الإصابة بالطفيليات، ووحيدات الخلية والإصابة بالأمراض الجرثومية والفيروسية وكذلك سوء الإدارة والعوامل البيئية.


عمر الدجاج :
الدجاج يمكن أن يعيش لعدّة سنوات ويواصل وضع بيض للعديد من هذه السنوات. على أية حال، بعد سنتان وثلاث سنوات العديد من الدجاج يهبط بشكل ملحوظ في معدل الإنتاج. هذا يتفاوت كثيرا من الطير إلى الطير. الفرخات الجيدة ستضع لحوالي 50 إلى 60 اسبوع ثمّ لها فترة إستراحة دعت. الفرخات الأضعف والدجاج الأقدم سيضعان أكثر أقل بثبات.



التغذية الغير صحيحة :
وضع الدجاج للبيض يتطلّب حمية متوازنة جدا للوصول الى إنتاج البيض الأقصى بمرور الوقت. التغذية الناقصة يمكن أن تسبّب للدجاج للتوقّف عن الوضع. وكذلك مستويات الطاقة الناقصة ،
والبروتين والدي كالسيوم ونسبته الى الفسفور يمكن أن يسبّب هبوط في إنتاج البيض. لهذا من المهم تحضير غذاء الفرخات المتوازن بشكل جيد . عدم تجانس العليقة سواء بالخلط اوبحجم الجزيئات يؤدي الى عدم حصول الفرخة على عليقة متوازنة

إن الإخلال بتوازن العليقة يمكن أن يسبّب مشاكل أخرى مثل الهبوط mayoccur عندما يكون الطير سمين جدا / أو بيضة كبيرة جدا يصعب على الطير إخراجها . يسبّب الهبوط ضرر دائم عادة إلى الدجاجة وfatalin الموت في العديد من الحالات.

نقص احد مكونات الغذاء
الملح
الحيوانات لها رغبة فطرية لاستهلاك الملح. إطعام حمية ناقصة الملح ستقود لظاهرة النقر واكل الريش وبالتالي هبوط في إنتاج البيض.

أكثر العلف الحيواني سيحتوي ملح بكمية زائدة عادة على شكل كلوريد صوديوم. ، والملح المعالج باليود يستعمل بشكل دوري. الملح الكوبالتي يستعمل في أغلب الأحيان في الحمية للخنزير والمجترات، وهذه يمكن أيضا أن تستعمل مشاكل withoutany للدواجن. هذا النوع من الملح أزرق عادة.

الصوديوم مغذّي ضروري، يلعب دور رئيسي في الحفاظ على حجم سوائل الجسم ودرجة حموضة الدم , bloodpH، وتنافذية خلايا صحيحة. إن أي كمية منخفضة بشكل مستمر من الملح يمكن أن تسبّب خسارة الببتيدات ofappetite. تؤثّر نقائص صوديوم عكسيا على هضم البروتين والطاقة الغذائية، وتتدخّل في الأداء المنتج.

الكلور أيضا مغذّي ضروري. كلوريد هيدروجين (إتش سي إل) المفرز من المعدة الحقيقية (proventriculus) مهمة في الهضم. يلعب الكلور دورا في إبقاء osmoticbalance الضغط الاسموزي أيضا في سوائل الجسم. طيور قليلة الكلور أكثر عصبية، وتكون حساسة لاي تنبيه وتحدث ما يسمى الضوضاء sensitivityto المفاجئة.

الكالسيوم
إنّ قشر البيض مركّب أوليا من كاربونات الكالسيوم. إنّ متطلب الدجاجة الصغيرة للمستوى الواطئ نسبيا calciumis أثناء فترة النمو، لكن عندما تنتج البيضات الأولى ، يزداد احتياج الكالسيوم على الأقل أربع مرات كلّ الزيادة تستعمل لقشور بيض productionof. إستهلاك الكالسيوم الناقص سيؤدّي إلى نقص إنتاج البيض ا loweregg ونوعية قشرة سيئة.

يخزن الدجاج الكالسيوم في العظم والعظم قادر على منح كمية الكالسيوم السريعة لتغطية النقص. ولكن هذه المخازن ستصبح كمخازن كالسيوم مستنفذة اذا لم يتم تعويضه بالعلف ، والعظام تصبح هشّة.خاصة في الحالات الحادّة، والدجاج يصاب بالكساح ويصبح عاجز. وتصاب بالعرض المعروف بإعياء فرخات الأقفاص .
أما الطيور التي تربى على الأرض فإنها تأكل فضلاتها لتعويض floorsrecycle نقص الكالسيوم والفسفور من خلال استهلاك الغائط، فلا تصاب بإعياء الأقفاص.

الكالسيوم يمكن أن يحصل عليه ا أمّا من الأصداف و المحار أو الحجر الكلسي. يؤثّر حجم جزيئات الكلسيوم على توفر الكالسيوم بالدم. عادة حجم الجزيء الأكبر ، يكون particlewill يمكث فترة أطول بالمنطقة الهضمية العليا. هذا يعني بأنّ الجزيئات الأكبر لمصدر الكلسيوم تمتص ببطئ أكثر، وهذه قد يكون مهم لإستمرارية تشكيل قشرة البيضة shellformation، خصوصا في الفترة المظلمة عندما لا تأكل الطيور بشكل عادي.

بشكل دوري , يضاف حجر الكلس إلى العلف . على أية حال , dolomitic حجر كلس (الذي يستعمل في صناعة الفولاذ) لا يجب أن يستعمل في حمية الدواجن. دولوميتيك limestonecontains يحتوي على الأقل 10 % مغنيسيوم، وهذه تكون مرتبطة بالكالسيوم أو تتنافس مع الكالسيوم forabsorption على مواقع الامتصاص في الأمعاء. إنّ النتيجة لإطعام حجر كلس dolomitic يؤدي الى نقص الكالسيوم inducedcalcium.

الطيور الصغيرة يجب أن لا تغذّى على حمية الفرخات ذات الإنتاج العالي والحاوية على نسبة كالسيوم عالية لأن نسبة الكالسيوم / فسفور ratiowill تكون غير متوازنة، مما يؤدّي إلى الحالات المرضية أو الفناء المتزايد.

فيتامين دي
فيتامين دي ضروري لامتصاص وتثبيت الكالسيوم الطبيعي. إذا نقصت كمية فيتامين دي levelsof ادت الى نقص الكالسيوم بسرعة مما ينتج عنه نقص في إنتاج البيض.

يكون فيتامين دي المضاف الى الغذاء في شكلين، دي 2 ودي 3. في أكثر الحيوانات، وكلاهما فعّال على حد سواء. في الطيور، على أية حال، دي 3 جوهريا أكثر نشاطا من دي 2. في غذاء الدواجن، لذا، فيتامين دي يجب أن يحضر على شكل دي 3.

البروتين
المتطلبات الغذائية للبروتين في الحقيقة هي متطلبات للأحماض الأمينية
لان بروتين الجسم constitutethe. يتكون من 22 حامض أميني ، وكلّها ضرورية بشكل فسيولوجي.
الدواجن لا تستطيع تركيب البعض من هذه الأحماض، أو لا تستطيع تركيبهم بسرعة بما فيه الكفاية إلى متطلبات meetthe الاستقلاب السريع للدواجن لذا، هذه الأحماض الأمينية يجب أن تضاف الى العليقة بشكل حموض مصنعة جاهزة. تتفاوت متطلبات أمينواسد إلى حدّ كبير طبقا للحالة الإنتاجية (وبمعنى آخر: فترة النمو.. بداية الإنتاج .. قمة الإنتاج .. ، الخ. )، عمر، نوع، جيل أو سلالة، والإجهاد.
الميثيونين من الحوامض الأمينية الواجب تعويضها لان الطيور تتاثرلنقصها في أغلب الأحيان.

عندما يبدأ الدجاج الصغير بالوضع، فان كمية كبيرة من البروتين والفيتامين والمعادن requirementsper تودع في البيض. فإذا كان البروتين الغذائي واطئ جدا أو الحوامض الأمينية requirementsare لاتتوفر مجتمعة،سيؤدي الى إنتاج بيض سيّئ وكذلك قابلية تفقيس ضعيفة.

الدهن

الدهن الغذائي a مصدر طاقة و حامض اللانوليك linoleic، الحامض الدهني الضروري. , ونقصه سيؤثّر عكسيا على إنتاج البيض.
تعمل الدهون الغذائية كناقل" أيضا الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون، وبعض الدهن ضروري لإمتصاص الفيتامينات. في الحقيقة , impairmentof إمتصاص الفيتامينات القابلة للذوبان في الدهون(أي -e، دي- d، ،k3- وكي) الأكثر نقص consequenceof a الجدّي الغذائي للدهن.
التسممات :
الملح
بالرغم من أن متطلب ملح الطعام لعلف الطيور مستويات كافية منخفضة نسبيا ضرورية , andexcessive الا ان الكمية الزائدة والتي تكون قريبة من النسبة الطبيعية سامّة جدا وتخفّض إنتاج البيض.

تسبّب كمية الملح الغذائية الفائضة ذرق رطب بسهولة وفضلات رطبة. موجودة في عدّد من مكونات غذاء، مثل طحين السمك، مخلفات غروية تنتج عن صناعة منتجات الذرة، طحين اللحم، تحتوي كسبةعبّاد الشمس ومصل الحليب مستوى صوديوم levelsof عالي. ،
إنّ الدور المغذّي للفسفور وثيق الصلة إلى ذلك من الكالسيوم. كلا عظم constituentsof. نسبة الكالسيوم الغذائي إلى الفسفور تؤثّر على إمتصاص كلتا هذه العناصر؛ ان زيادة احدهما على حساب الاخرتعرقل إمتصاص العنصر الثاني ويمكن أن تخفّض إنتاج البيض،وتكوين قشرة ضعيفة وتتاثر ايضا قابلية الفقس تبعا لذلك .

الفوسفور
بالإضافة إلى وظيفته في العظم،ان الفسفور يلعب a دور أساسي في أيض الكربوهيدرات، وتنشيط ايض الدهون، ومساعد لتنظيم الميزان الحامضي الأساسي للجسم.

فيتامين دي
تؤدّي كمية فيتامين دي 3 الفائضة إلى سوء إمتصاص الكالسيوم المتزايد مما يؤدّي إلى hypercalcemia نقص الكالسيوم الذي قد يخفّض إنتاج البيض. يبدوان أكثر الانواع الحيوانية قادرة على تحمّل 10 مرات احتياج الجسم لفيتامين دي 3 للفترات الطويلة من الوقت.اما للفترات القصيرة من الوقت، دواجن يمكن أن تتحمّل upto 100 مرةعن حاجتهم.وهذه الزيادة من فيتامين دي 3 في الحمية، غير محتمل حدوثها.

mycotoxins ميكوتوكسينس
يمكن أن ينتج عنه ذيفان او سم الذي يؤثّر بدوره على إنتاج البيض عكسيا وكذلك على الصحة عامّة. حيث يؤثر الذيفان في الإمتصاص أو أيض بعض المواد المغذّية، إعتماد على particularmycotoxin. الكالسيوم الظاهر و/ أو نقائص فيتامين دي 3 يمكن أن يجدوا عندما قدمت الأطعمة الملوثة بال mycotoxin. بالإضافة، البعض من سموم هذه الفطورعندها تأثيرات هورمونية والتي يمكن أن تسبّب هبوط في إنتاج البيض.

mycotoxin بشكل رئيسي يوجد بالذرة aflatoxin، أنتج من قبل moldAspergillus flavus. يصيب الذرة في سواء في الحقل أوفي الخزن.
يستشعّ أفلاتوكسين تحت ultravioletlight،الاشعة الفوق بنفسجية لذا يمكن أن يكتشف عن وجوده بفحص الحبوب تحت مصدر للاشعة الفوق بنفسجية ". إرتبط وثيرميكوتوكسينس بالذرة أحيانا وحبوب أخرى zearalenone (إف -2 سمّ) , ochratoxin, تي -2 سمّ , vomitoxin، وcitrinin. أكثر من 300 mycotoxins اكتشف و ميّز لحد الآن.

التسمم البوتوليزمي
تسمّم حادّ سببه تسمم الجهاز العصبي الناتج عن إستهلاك neurotoxinالسموم المؤثرة على الجهاز العصبي التي أنتجت من قبل bacterium Clostridium botulinum. يحدث هذا التسمم عموما عندما تستهلك الطيور جثث متفسخة، اوغذاء فاسد أو مواد decaying organic أخرى. من البرك ومصادر الماء الراكدة الأخرى في أغلب الأحيان ومناطق التي تحتوي مواد معدنية منتخرة materialsthat قد تحتوي هذا السمّ.

السموم الأخرى :
يوجد نباتات عديدة سامّة وبدرجات مختلفة ضمن ا النبات أو البذور المستهلكة من قبل الطير. تؤثر على إنتاج البيض وقابلية الفقس وتؤخر النمو. أمثلة هذه plantsinclude crotalaria، نبات , coffeeweed، بذور قطن، حمص، جلبان، والكثير ornamentals. ومن ضمّن الأسباب المحتملة الأخرى للمشاكل التسممية مبيدات الحشرات، مبيدات الأعشاب، المطهرات، المخصّبات، المخدّرات، المضادات حيوية، والمواد كيمياوية أخرى، بضمن ذلك الزيوت ومضادّ للتجمّد.

مضادات الكوكسيديا (أنتيكوكسيديالس (
أنتيكوكسيديالس (لمنع coccidiosis) تستعمل عموما في علف الدجاج الصغير، طيور اللحم وقطعان التربية الأرضية. لاتلتفت إلى الإعلان التجاري لمضادات الكوكسيديا استعمل المنتجات الغير سامة للدجاج.

نيكاربازين
نيكاربازين anticoccidials يسبب انخفاض الإنتاج متى زادت كميته عن الحد الموصى به ويؤدي. الى أغشية المحّ الضعيفة، كما يؤدّي إلى تبقيع المحّ. أعطي نيكاربازين إلى فرخات البيض السمراء خلال 48 ساعة، بالرغم من أن هذا قابل للعكس جدا عندما يسحب المنتج من الغذاء. ان المستويات المنخفضة حتى nicarbazin يمكن أن تسبّب بعض البهتان في لون القشرة, ومج البيض وهبوط في نسبة الفقس hatchability.

مونينسين
مونينسين كان الأكثر نجاحا لanticoccidials. مونينسين، وionophoreanticoccidials آخر، له تأثير مضادّ على إنتاج البيض عندما استعمل في حمية غذائية فقيرة بالبروتين .

أخطاء الإدارة
الجوع :
إذا حرم الدجاج من الغذاء لعدّة ساعات , a من المحتمل حدوث هبوط في إنتاج البيض. كمية الهبوط تتناسب وفترة البقاء بدون غذاء. يجب التأكّد من ّ وصول من حصول الطيور على كلّ متطلباتهم المغذّية.

ان الغذاء اذا خزن في المزرعة أكثر من إسبوعين قد يصبح. رطبا وغير شهي للدجاج فتقل الكمية اليومية الضرورية للإنتاج. بالإضافة، نقص فعالية الفيتامين بالخزن الطوّيل.

نقص الماء:
الماء يعتبر موفرا في أغلب الأحيان، ورغم إنّه الأكثر ضرورة للعمليات الفيسيولوجية . ،، وعموما، يمثّل حول 70 % من وزن الفرخة total body. ، و قلة الماء لعدّة ساعات تؤدي الى هبوط في إنتاج البيض. الدجاج أكثر حسّاسية إلى قلة الماء بالنسبة الى قلة الغذاء.

كمية الماء التي يحتاجها الطائر تعتمد على درجة الحرارة البيئية والرطوبة النسبية , dietcomposition، ونسبة إنتاج البيض. هو عموما إفترض بأنّ الطيور تشرب approximately twice تتناسب مع كمية العلف المستهلكة ، لكن كمية الماء التي يتناولها الطير تزداد عن نسبتها المعروفة خصوصا في الطقس الحار.

Day length الإضاءة اليومية (مدة – شدة )
يحتاج الدجاج حوالي 14 ساعة day length لإبقاء إنتاج البيض ضمن المعدل . ولكن شدة اوكثافة الضوء ضرورية ايضا وتحسب بالواط /متر مربع عموما ان تكون خفيفة لدرجة كافية للسماح للشخص لقراءة الصحيفة في مستوى الطير. Q,x ضوء النهار المتناقص في الشتاء سيتوقّع تسبّب a هبوط حادّ، أو توقف مستوي، في إنتاج البيض مالم يستعمل ضوء إضافي. عندما ، الطيور قد تمرّ بأيضا بفترة القلش. مما يعرّض الدجاج إلى قلة وضع البيض ثم إستئناف إنتاج البيض في الربيع.

درجات حرارة المسكن العالية
تطرح درجات الحرارة البيئية العالية مشاكل حادّة لكلّ أنواع الدواجن. فهي تؤثر على إستهلاك الغذاء، إنتاج بيض، حجم بيض، نسبة فقس وhatchability جميعا متأثر عكسيا تحت شروط إجهاد الحرارة. يجب توفيرالظلّ، والتهوية، وتجهيز وفير من مساقي الماء كما ان المياه الباردة تخفّض adverseeffects من لإجهاد الحراري.

الطفيليات الخارجية (إكتوباراسيتيس(ectoparasite
هي كائن حي طفيلي الذي يتغذّى ويعيش خارج جسم المضيّف.

برغوث الدجاج
إنّ برغوث الدجاج الشمالي (أورنيثونيسوس sylviarum) الأكثر شيوعا من قمل الدواجن.
براغيث الدجاج متطفلين مزعجين للدواجن. يحدثون فقر الدم في طيور ،كما يخفّضون كفاءة الغذاء، وإنتاج البيض، وقدرة المقاومة.

القمل
عدّة انواع من القمل قد توجد على الدجاج، خصوصا flocksor الصغير.

غذاء قمل دجاج على ، الريش، أو على الجلد. يقلق القمل راحة الطير، فيحكون جسمهم بفمّهم ومخالبهم الحادّة تخدش الجلد. يسبّب يصبح الدجاج عصبي ويتصرّف بشكل غير إعتيادي،. إنتاج بيض في القطعان المنزعجة قد تسقط بقدر 10 %، بالرغم من أن البعض heavyinfestations سبّب هبوط إنتاج بيض وصل بقدر 20 %.

البراغيث
تسبب مشكلة حادّة في قطعان الدجاج تكون صعبة الاستئصال. يربط البرغوث الانثوي البالغ بالجلد حول الوجه والرأس , يؤدي الى الانزعاج ، وفي بعض الحالات، عمى..

الطفيليات الداخلية (إندوباراسيتيس )
endoparasite a هو الطفيلي الذي يعيش ويتغذّى داخل الحيوان المضيّف.

الإصابة الثقيلة بالطفيليات الداخلية لendoparasite يمكن أن يسبّب ، كفاءة غذاء سيّئة، نمو سيّئ، خفّض إنتاج بيض، وفناء عالي في الإصابة الحادة. وتعرض الطيور إلى الأمراض والإجهادات المختلفة.


نيماتودز
نيماتودز، أو roundworms، ديدان اسطوانية. هناك نوع aremany من roundworms، تميل كلّ الإمالة إلى إصابة a منطقة معيّنة لgastrointestinaltract
الديدان الشريطية الوحيدة
ديدان وحيدة (cestodes) ديدان مستوية مقطّعة شبه شريط أبيض أو مصفّرة. يغيّرون insize من 0.17 إلى 12 بوصة في الطول. بالرغم من أن الديدان الوحيدة لا تنتج ضرر lesionsor شامل إلى الأمعاء، لكنهم منافسين على الغذاء. أي cestode لا يهضم غذاء itsown. بدلا من ذلك، تلصق نفسها إلى الحائط الداخلي لأمعاء الطير، يترك itssegmented يعطي شكلا يتعلّق في تدفق المواد المغذّية تشدّ الانتباه المادية المهضومة قبل هم canbe إستعملوا من قبل المضيّف. أي تشكيلة مضادات الديدان متوفرة بشكل تجاري واستعمالها مأمون في الدواجن.

الأمراض
الجدري
مرض فيروسي من الدجاج ميّز بثرات جافة على الجلد أو خناقي (رطب) على أغشية الفمّ أو الممرات التنفسية . العدوى بفيروس داء زهري الطير ستسبّب للدجاج الانحدار الشديد في إنتاج البيض..

".

كوكسيديوسيس
كوكسيديوسيس a مرض بروتوزوي ميّز بالتهاب الأمعاء والإسهال في الدواجن.
كائنات حية تسبّب العديد منانواع الكوكسيديا, coccidia تتفاوت حالات تفشّي الكوكسيديا من معتدل إلى الإصابات الحادّة جدا.

الاعراض تختلف بالنسبة للطيور حسب التعرض للإصابة ، يؤدّي إلى الأعراض المتنوّعة. overallsymptoms قد يكون واحد أو أكثر من التالي: الذرق الدامي، فناء عالي،
الاعراض العامة ، نحول , وهبوطا في استهلاك الغذاء، إسهال و هبوط في إنتاج البيض
للوقاية والعلاج يضاف a coccidiostate في غذاء broilers. بالإضافة، لقاحات حيّة arecurrently متوفرة في الأسواق.

إلتهاب القصبات الهوائية المعدي
مرض تنفسي معدي جدا. إنّ فيروس المرض مقاوم بدرجة غير قوية ، لكن يمكن أن يحطّم بالعديد من المطهرات المشتركة.

يحدث إلتهاب القصبات الهوائية المعدي فقط في الدجاج (كلّ أعمار الدجاج معرضة لinfectiousbronchitis. في وضع الدجاج هو مميّز بالإشارات التنفسية (لهث، عطس، سعال) ونقصانا في إنتاج البيض. نوعية بيض متأثرة عكسيا أيضا. eggquality المنخفض وتشوهات القشرة (shapenedرقيقة –خشنةتستمر التشوهات بعد فترة طويلة من الاصابة.
الدجاج الذي كان عنده إلتهاب قصبات هوائية معدي، خصوصا أثناء الإسبوع الأول من الحياة ,لن يكون قطيع منتج جيدا.

ليس هناك معالجة فعّالة لإلتهاب القصبات الهوائية المعدي، بالرغم من أن مضادات الطيف الواسع 3 إلى 5 أيام قد تساعد في السيطرة على الإصابات الجرثومية الثانوية. اللقاحات يمكن أن تكون اداة منع ، لكنّهم فعّالون فقط إذا يحتوون serotypes العترة الصحيحة للفيروس. ممكن دمج لقاح إلتهاب القصبات الهوائية المعدي مع لقاح النيوكاسل في أغلب الأحيان في قارورة واحدة.

مرض نيوكاسل
سببه a فيروس. تتفاوت الفيروسات في ضراوتها وفتكها pathogenicity وclassifiedas lentogenic (فتّاكة بشكل معتدل) , mesogenic (فتّاك باعتدال)، وvelogenic (فتّاك لدرجة كبيرة).

مرض نيوكاسل مميّز ببداية مفاجئة وإنتشار سريع خلال القطيع. والإشارات السريرية يمكن أن تتضمّن كآبة، فقدان شهية، عن استهلاك العلف نقص ، واسهال أوهبوط لافت في إنتاج البيض. وتوقف الإنتاج قد يسقط إلى صفر
. يجري نيوكاسليديسيس مجراه في 10 إلى 14 يوم، لكن الدجاج لا يرجع إلى انتاجيته productionfor بشكل كامل الا بعد 5 إلى 6 أسابيع.

ليس هناك معالجة لمرض نيوكاسل. المضادات الحيوية يمكن أن تعطي ل3 إلى 5 أيام إلى إصابات الثانوية preventsecondary الجرثومية. الدجاج والديك الرومي يمكن أن يحصّنا ضدّ تطعيم نيوكاسل.

إنفلونزا الطيور
الإنفلونزا الطيرية مرض فيروسي يؤثّر على الجهاز الهضمي و التنفسي والعصبي العديد من أنواع الطيور. فيروسات الأنفلونزا الطيرية تصنّف بالاستناد على شدّة المرض، تراوح من apathogenic إلى مسبّب المرض جدا. ينتج الشكل المسبّب المرض المعتدل listlessness، إشارات تنفسية (عطس، سعال)، وإسهال. إنّ مستوى الفناء منخفض عادة. ينتج الشكل القوي للمرض الإنفلونزا الطيري ورما وجهيا , ، وضيق تنفسي. بقع لونها أحمر غامق / على سيقان الطيور.
الفناء يمكن أن يتراوح من المستوى الواطئ إلى قرب 100 %. النقصان في البيض يتعلّق بشدّة المرض ويمكن أن يكون حادّ.

ليس هناك معالجة معيّنة للأنفلونزا الطيرية. التحسّن تلقائي بالأحرى. بعد د 7 أيام بعد العدوى.

، لكن الطيور تستمرّ بطرح فيروس الأنفلونزا الطيري في الغائط ل3 4 أسابيع. البيض آمن للأكل، لكن القشرة يجب أن تغسل وتعقّم..


مرض ماريك
a مرض فيروسي إصابة الدواجن الصغيرة مؤثّرة عادة. هو مميّز بعدم التناسق والهزّات، خصوصا الرأس والرقبة في الأفراخ، وفناء مرتفع الأفراخ التي تتعافى قد تصاب بابيضاض ماء عين لاحقا بعد. في الدجاج المتأثّر، يتناقص إنتاج البيض وتقل نسبة الفقس على نحو بارز.

.

ليس هناك معالجة فعّالة. لكن دجاج الأمهات ودجاج البياض الصغير يجب أن يحصّنا.

عدوى ميكوبلاسما gallisepticum
(مرض تنفسي مزمن، عدوى بي بي إل أو , airsacculitis, إم جي) يتميز بضيق التنفس (سعال، عطس، نقرات , ، إطلاق افرازات من العيون والأنف) قلة إستهلاك غذاء وهبوط إنتاج البيض. الفناء منخفض عادة اذا لم يتعقد بالايكولاي يكون العديد من الطيور. تربيتها غير اقتصادية

الكائن الحي قد يكون موجود في a قطيع وسبب لا مرض حتى مسبّب بالإجهاد، ومثال على ذلك: -، يتغيّر في إسكان، الإدارة، تغذية، أو طقس.

العديد من مضادات الطيف الحيوية الواسعة تستعمل للمعالجة وستقلل الخسائر. على أية حال، تحدث معاودة للمرض في أغلب الأحيان متى توقفت المعالجة
. أكثر المضادات الحيوية ، من المفضل إعطائها في الماء. تيلوسين وtetracycline's ا على نطاق واسع للمعالجة. مضادات حيوية بواسطة الحقن إنجيكتابل قد تكون أكثر فعّالية إذا المرض تقدّم وإذا القطيع كان نادرا ومرتفع الثمن بما فيه الكفاية لكي يعالج بشكل منفرد. فترات السحب خاصة يجب أن تلاحظ بصرامة لتفادي المواد الكيماوية المتبقية في البيض واللحم.

كوليرا الطيور
كوليرا طير مرض جرثومي معدي من الدواجن.يتميز بتفشّي حادّ , وحدوث الكثير من الوفيّات في القطيع. الدجاج قد يوجد ميت على العشّ. فقدان شّهية ، كآبة , إدماع من العيون والأنف، إسهال مائي أبيض أو إسهال مخضر greenmucoid، وإنتاج بيض ناقص.

بينما اصابة الكوليرا المزمنة، ورم الدوالي. القيح الجبني قد يجمّع في الجيوب تحت العيون.

.


الزكامّ المعدي
الزكامّ مرض تنفسي من الدجاج. الإشارات السريرية المشتركة ورم و، الوجه والدوالي , a إطلاق مخاط سميك من الأنف، عمل التنفّس،. هناك هبوط في استهلاك الغذاء والماء وبالتالي يتأثر إنتاج بيض.

سولفاديميثوكسين المعالجة المفضّلة للزكامّ المعدي. إذا لم يتوفر , sulfamethazine, sulfamerazine، أو erythromycin (غاليميسين) يمكن أن يكون معالجة البديلة.

لقاح للزكامّ المعدي متوفر. هو معطى تحت الجلد (تحت الجلد) الرقبة. الفراخ تلقّح أربع مرات عادة، بدء في 5 أسابيع (وبمعنى آخر: . ، في 5, 9, 15، و19 إسبوع مع على الأقل 4 أسابيع بين الحقن). لقّح 10 شهور من العمر والنصف سنوية فيما بعد.

المشاكل الأخرى للإعتبار
هناك a تشكيلة من المشاكل الأخرى التي يمكن أن تسبّب هبوط ظاهر في إنتاج البيض. تتضمّن:

المفترسون والأفاعي التي تستهلك البيض.

عادة أكل البيض بالدجاج.

تكسير البيض المفرط.

الدجاج الذي يبيض خارج الأعشاش مما يعرض البيض للتلف واختفاء بعض البيض ضمن الفرشة

الخلاصة
هناك عوامل عديدة التي قد تؤثّر على إنتاج البيض عكسيا في قطعان دجاج الفناء الخلفي. إذا a هبوط في إنتاج البيض يحدث، يتحرّى السبب بإجابة الأسئلة 2، هل هناك طيور مريضة وميتة مؤخرا هل تم ارسال عينات إلى a مختبر تشخيصي رسمي،
كم عمر الطيور؟

ما مقدار غذاء الطيور التي تستهلكه يوميا؟

هل مستوى استهلاك الغذاء تغيّر مؤخرا؟

هل هناك سبق أن حدث تغيّر في نوع الغذاء المستعمل؟

هل الغذاء رطب moldy؟

ما مقدار ضوء الطيور يوميا؟ هل تغيّر؟

ما مصدر الضوء؟

هل شروط سكن الدواجن صحية ؟

هل الطيور تحصل على الماء النظيف الكافي؟

مامدى نشاط الطيور؟

كيف هي نوعية القشرة ؟

كيف هي نوعية البيض الداخلية؟

هل هناك أيّ إشارات لمرض ما ؟

هل الطيور مزدحمة؟

هل هناك أيّ إشارات تدل على وجود الطفيليات؟

هل الطيور لها وصول إلى النباتات المختلفة؟

هل استعمل أيّ مبيدات حشرات أو مبيدات أعشاب في المنطقة؟
باختصار كل شيء ممرض ومزعج للدجاج اوتلاعب بنوعية وجودة العلف والظروف الجوية والتهوية الغير جيدة و
هي عوامل تؤثر على الإنتاجية الجيدة للبيض