النوني نبذة تعريفية 2014, فاكهة النوني منشأ واسرار وصفات 2015

النوني نبذة تعريفية 2014, فاكهة النوني منشأ واسرار وصفات 2015

النوني نبذة تعريفية 2014, فاكهة النوني منشأ واسرار وصفات 2015






تعريفة ماهو النوني ؟ :

النوني عباره عن ثمار دائمة الخضرة ولها عدة أسماء شائعه مثل : موريندا ( Morinda ) ، التوت الهندي ( Indian mulberry )، خشب الكناري( Canary Wood ) .
أما إسمها اللاتيني فهو: موريندا سيتريفوليا ( Morinda Citrifolia )





صفاته :
بالنسبة للثمار فحجمها حجم حبة البطاطا من 5-7 سم ذات لون أخضر
مصفر ، أما بالنسبة للأشجار يتراوح ارتفاعها من 3-10أمتار عند النضج .
وطول الأوراق يتراوح مابين الـ 1-2 سم ، أما الأزهار فهي بيضاء اللون
ذات طول 6 ملم .



موقعه :
تنمو شجرة النوني في الهند خاصة جزر الأنتيلس ، وفي ماليزيا ، وتاهيتي ،
وأمريكا الوسطى ، و أستراليا (حدائق ميزوري النباتية) .





كيفيةاكتشافه ؟ :
يتضح من بعض المصادر أن استهلاكه كان محدودًا إلاّ في فترات المجاعة وذلك لسبب مذاق الفاكهة الناضجة المرّ ورائحتها الكريهة بسبب وجود
مشتقّات أنثراكوينون في الجذور والقشرة .
لكن أثناء الحرب العالميه الثانيه أخذ الجنود الأوربيون المرابطون في الجزر البولونيزيه وبنصيحة من أهالي الجزر على تناول فاكهة النوني كغذاء من أجل تقويتهم وتدعيم نظامهم المناعي ضد الأمراض .
ومن ذلك الحين أصبحت فاكهة النوني غذاءً رئيسياً لأهالي جزر راراتونجا ، وساموا ، وفيجي ، وسكان استراليا الأصليين ، وأيضا سكان بورما الذين يطهون الغير ناضج منها مع الكاري الشهير كأحد أكثر التوابل استعمالا في شبه الجزيرة الهنديه ، بينما يأكلون الناضج منها في حالته النيه مع إضافة الملح إليها .



ماهي الدراسات التي أجريت عليه ؟

الكثير من العلماء أهتم اهتماماً بالغا بفاكهة النوني خاصة بعدما رأوا كثير من السكان يتهافتون عليها ومن الدكاتره الذين كان لهم باع كبير باكتشاف





أسرار فاكهة النوني :

1- البروفسوره / مونا هاريسون نائبة عميد كلية الطب بجامعة بوسطن سابقاً ، وكبيرة أطباء مستشفى واشنطن دي سي العام
- قامت د/مونا هاريسون بإلقاء محاضرة عن نتائج الأبحاث والدراسات التي أقامتها مع مجموعة من الأطباء من جامعة بوسطن لتفسير ظاهرة قديمة هي ظاهرة الـ نوني وذلك عن طريق الطب الحديث والأجهزة المتطورة.
2- الدكتور/ رالف هاينكى أستاذ الكيمياء الحيوية يعود إليه الفضل بعد الله في اكتشاف الـ زيرونين ويعتبر نبات الـ نونى من أرفع مصدر للزيرونين على وجه الأرض . د/هاينكى أمضى 40 عاما في أبحاثه نشرت في مجلات ونشرات علمية عديدة أظهرت أهمية عصير الـ نونى لأداء الخلايا لوظائفها على أكمل وجه .
3- البروفسور / نيل سولومون وهو الحائز على جائزة المؤلف الأكثر مبيعاً ، وهو بروفسور من مستشفى جون هوبكنز – ميريلاند ، والذي يتمتع بأعلى وأرقى سمعة في الأوساط الطبية العالمية وهو المستشار الصحي والمعلق الطبي في شبكة تلفزيون CNN وله عمود ثابت في جريدة لوس انجلوس تايمز منذ 18 سنة وهو مستشار طبي لمنظمة الصحة العالمية . أقام بحثه على 20.000 حالة نشرت في أبحاث علمية واشترك معه 75 طبيبا كانت النتائج والنسبة المئوية للحالات التي تحسنت كالتالي :



الحساسية 84% ، أعراض الشيخوخة 87% ، القدرة الجنسية ( زيادة المتعة ) 87% ، المفاصل 81% ، التنفس (تحسن) 77% ، السرطان 65% ، (النوم(تحسن) 73% السكر نوعي ( 2،1 ) 84% ، الهضم 89% ، الطاقة 92% ، التفكير 88% ، أمراض القلب 80 % ، ضغط الدم 85% ، الذاكرة 72% ، بناء العضلات 71% ، السمنة 75% ، الألم/الصداع النصفي 88% ، التدخين (توقف) 58% ، التوتر 72 % ، أمراض الكلى 85% ، الجلطة الدماغية 57% ، الإحساس العام بالتحسن 80% .
4- الدكتوره / آن هيرازومي الباحثة وعالمة الكيمياء من جامعة هاواي لها أبحاث عديدة أثبتت فيها قدرة فاكهة النوني الهائلة ضد الأورام والخلايا السرطانية عن طرق زيادة كفاءة ومقدرة الجهاز المناعي للجسم وزيادة عدد الخلايا القاتلة الطبيعية Natural Killer في أجسامنا والتي تهاجم أعداء الجسم من الميكروبات والخلايا السرطانية. هذا وقد نشرت أبحاثها العديد من الأوساط والجامعات والمكتبات الطبية الأمريكية ( ( The National Library of Medic Medicine
5- الدكتور/ سكوت جيوسون الأستاذ والباحث من جامعة جبل سيناء – نيويورك هو المصدر الأكثر احتراماً و الأرقى في المعلومات عن الطب البديل في العالم وارتباطه بالطب الحديث له أبحاث قيمة عن فوائد هذا النبات المعجزة على خلايا وأنسجة الجسم عامة والبشرة خاصة لاحتوائه على المواد والأحماض التاليه :
لينولياك – كابريليك – جليسين – برولين – ليسين – يور سوريك .. وسلسلة طويلة من الأحماض الامينيه والدهنيه الأساسية لبشرة صحية وشابة وأكثر مرونة ونضارة .



6- الدكتوره / مبان وانج الباحثة وعالمة الكيمياء الحيوية من جامعة وكفورد – ايلينويس - الولايات المتحدة الأمريكية - نشرت أبحاثها عن القدرة المناعية لفاكهة النوني وخاصة في منع الأورام السرطانية وانتشارها في أكاديمية نيويورك للعلوم والمعهد الأمريكي لأبحاث السرطان والمكتبة الأمريكية الطبية .
7- الدكتور/ شفيق يونس العالم والباحث الفرنسي اثبت مع فريق الباحثين أن فاكهة النوني له تأثير قوي ومسكن مركّز للآلام .




ماذا قال عنه الأطباء والعلماء ؟

1- ( أنه أفضل اكتشاف صحي طبيعي في الـ 50 عاماً الماضية )
2- ( انه غذاء فوق العادة يحتوى على مضاد أكسدة فوق العادة هو الـ زيرونين Xeronine أفضل مضادات الأكسدة على الإطلاق والذي يعمل على مسـتوى الخلايـا فيجددها ويعيد إليها شبابها ونشاطها ويخلصها من الشوائب الحرة وبقايا الاحتراق والتمثيل الغذائي ) .
ترى..ما الذي يجعل نبتة نوني بهذه الفاعلية ؟



نظراً لفوائد فاكهة النوني التي لاتحصى زاد اهتمام الأطباء والعلماء والباحثين به الذي يحمل أصالة 2000 عام من الخير . وفوائده راجعه إلى مكونات الفاكهه فوجد العلماء أنها تتكون من أكثر من الـ 150 مركب من أهمها المركبات التاليه :
1- قلويد البروسيرونين ( alkaloid proxeronine ) تم اكتشاف البروسيرونين على يد الدكتور رافلي باحث في هاواي وهو عباره عن أنزيم يتواجد بنسبة تصل إلى 40 ضعفاً في النوني مقارنة بغيرها من النباتات الطبية وهذا هو السر في القدرات الخارقة للنوني . لهذا الإنزيم فوائد لا يمكن حصرها وأكثرها تميزا وأهمية هو أنه يساعد في التحكم في نظام المناعة بحيث يمكنه تعطيل بعض الأمراض التي تأخذ وقتا للظهور كالسرطان ، التهاب المفاصل ، السكري ، الجلطه ، أمراض القلب ،الزهايمر ومن عجائبه التي أبهرت العلماء أنه يتحكم في مدى سرعة خلايا الجسم في التجدد للإبقاء على الأجهزة الحيوية قوية ونشطة فهو يتحكم في عملية الشيخوخة لدى الإنسان . حيث أنه كلما تقدم الإنسان في العمر تقل نسبة هذا الإنزيم في الجسم وتبدأ أعراض الشيخوخة في الظهور لكن بتناول هذه الفاكهه يستطيع الإنسان التعويض .



كيف يعمل البروسيرونين ( Proxeronine ) ؟
يحتوي النوني على إنزيم آخر مشتق من البروسيرونين يدعي بروسيرونيز( Proxeronase )
يتحد البروسيرونين مع البروسيرونيز داخل الأمعاء ليكون الناتج هو الـ زيرونين Xeronine
ومن ثم يمد الـ زيرونين الجسم بكل الفوائد التي ذكرناها في الأعلى

تسلم ايدك موضع جميل جدااا ورائع

دمتى بكل خيريارب

معلومات غايه في الاهميه

موضوع ومجهود رائع

دومت متميزا ومتالق

في انتظار جديدك دائما