كم كميةالسعرات الحرارية في الخبز

كم كميةالسعرات الحرارية في الخبز


الخبز الخبز هو الغذاء الرئيسيّ لدى العديد من دول العالم، وهو يتكوّن بشكل أساسيّ من دقيق القمح أو الشعير اللذين يعدّان الأكثر استهلاكاً في العالم إلى جانب الأرز، ويتم إعداده بطرق مختلفة بحسب البلد الصانع له. والخبز على نوعين الأبيض والأسمر، ويعود هذا الاختلاف إلى اختلاف القمح المُستخدم. سنعرض في هذا المقال القيمة الغذائية للخبز بنوعيه الأبيض والأسمر والسعرات الحراريّة في كلّ منهما، إضافة إلى فائدتهما الصحيّة للجسم، وطريقة صنع الخبز العربيّ على الطريقة اللبنانيّة. القيمة الغذائيّة للخبز والسعرات الحرارية فيه الخبز الأبيض تحتوي مئة غرام من الخبز الأبيض على: 1.2 غرام من الدهون، 0.16 غرام من الدهون المشبعة، 55.7 غراماً من الكاربوهيدرات، 9.1 غرامات من البروتين، 275 سعراً حراريّاً، وهو خالٍ من الكولسترول. الخبز الأسمر تحتوي مئة غرام من الخبز الأسمر على: 2.6 غرام من الدهون، 0.41 غرام من الدهون المشبعة، 55 غراماً من الكاربوهيدرات، 9.8 غرامات من البروتين، 266 سعراً حراريّاً، وهو خالٍ من الكولسترول. الفوائد الصحيّة للخبز من الضروري إدخال الخبز في النظام الغذائي المتبّع من قبل أي فرد، ذلك لفوائده الكثيرة. فوائد الخبز الأبيض يساعد على عمليّة الهضم ويقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب المتنوّعة، نظراً لاحتوائه على الألياف، وينصح بتناول الخبز الشائع بـ ( الحبوب الكاملة) فهو يحتوي على كميات من الألياف تفوق تلك التي يحتويها الخبز الأبيض. يمدّ الجسم ببعض الطاقة، ويسيطر على مستوى الكولسترول الضار، وذلك لاحتوائه على الدهون. يقوّي الجسم ويحسّن صحّته، فهو يحتوي العديد من المواد الغذائية أهمّها الحديد، والثيامين، وحمض القوليك، والنياسين. فوائد الخبز الأسمر يُشعر بالشبع عند تناوله، لذلك يحافظ على وزن صحّي سليم. يحافظ على مستويات السكر في الدم، لغناه بالمواد الغذائية. يسهّل حركة الأمعاء وعملية الهضم، كما يقي من الإمساك. يقلل من خطر الإصابة بأمراض القلب المختلفة، نظراً لغناه بالألياف. يزوّد الجسم بالطاقة للقيام بمجهوداته البدنية. الخبز العربي على الطريقة اللبنانية المكوّنات ملعقتان صغيرتان ونصف الملعقة من الخميرة الفوريّة. ملعقة صغيرة سكر بودرة (مطحون). كوب وثلث الكوب من الماء الدافئ. أربعة أكواب دقيق منخول. ملعقة صغيرة من الملح. ملعقتان كبيرتان زيت زيتون. طريقة التحضير نضع في وعاء متوسط ثلث كوب من الماء الدافئ، والخميرة والسكر، نخلط جيداً ثمّ نترك الخليط جانباً مدّة عشر دقائق. نضع الدقيق في وعاء عميق آخر ونضيف إليه الملح، ثمّ نصنع فجوة في منتصف الخليط، ونسكب فيها خليط الماء والخميرة، وملعقة كبيرة من زيت الزيتون، وكوب الماء الدافئ المتبقّي. نخلط المكوّنات جيداً حتّى تتكون عجينة ليّنة غير متماسكة. نرشّ سطحاً مستوياً بالدقيق، ثمّ نضع العجينة عليه وندعكها مع إضافة ملعقة زيت الزيتون المتبقّية. نترك العجينة ترتاح لمدّة ساعتين حتّى يتضاعف حجمها. نقسّم العجينة إلى ثماني كرات، ثمّ نرق كل قسم بمفرده بواسطة الشوبك حتّى نحصل على عجينة دائريّة. نخبز كلّ قسم دائري من العجينة (رغيف) مدّة دقيقتين من كلّ جهة

موضوع رائع راق لى
تسلم الايادى
انتقاء رائع دوام التميز
تقبل مروري