|
انشر الموضوع |
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
08-03-2014, 12:45 PM | المشاركة رقم: 1 | ||||||||||||||||
|
المنتدى :
منتدى زراعة النخيل
زراعة أنسجة النخيل ، تعرف على زراعة أنسجة النخيل زراعة أنسجة النخيل ، تعرف على زراعة أنسجة النخيل زراعة أنسجة النخيل : في الوقت الحالي الذي تشهد فيه البشرية تناميًا مذهلاً في المجالات التقنية التي لم يسبق لها مثيل، لا يزال هناك أكثر من 826 مليون إنسان لا يجدون ما يسدون به رمقهم، ويواجه 70 مليون إنسان يعيشون في السودان وجيبوتي وإريتريا والصومال وإثيوبيا وكينيا وأوغندا خطر المجاعة. ويعتبر توجيه البحوث الزراعية نحو تحسين إنتاج السلع الزراعية الأساسية من أهم الوسائل الكفيلة بإتاحة حلول ممكنة لمعضلة الجوع، التي تواجه دول العالم العربي والإسلامي. وقد زاد الاهتمام في السنوات الأخيرة بالتطبيقات العملية في مجال التقنيات الحيوية، وبصفة خاصة تقنية الزراعة النسيجية (زراعة الخلايا والأنسجة النباتية) التي تعتمد على أساليب بسيطة لا تحتاج إلى تجهيزات معملية معقدة ومكلفة، والتي يمكن ممارستها بدون استثمارات كبيرة في التجهيزات والبنية التحتية. وقد حفلت التجربة العربية في هذا المجال بنجاحات كثيرة، واستطاع الباحثون العرب استيعاب هذه التقنية، وتطويرها بما يتناسب مع الظروف المحلية والإقليمية لكل بلد.. وأظهر بعضهم تفوقًا ملحوظًا في هذا المجال العلمي التطبيقي.. ونشرت دراسات بعضهم في أهم المطبوعات والنشرات العلمية الدولية في هذا المجال. وسنحاول في هذا المقال التعرف على هذه التقنية التي يحتفي علماؤها هذا العام بمرور قرن كامل على ظهورها للوجود، وعلى بعض الجهود العربية التي تستحق الإشادة في هذا المجال. الزراعة النسيجية.. مسيرة قرن كامل تعود بدايات تأسيس علم الزراعة النسيجية إلى عام 1902م، عندما بدأت محاولات العالم الألماني "هابرلانت" في زراعة الخلايا النباتية في مستنبت غذائي اصطناعي، وتنبأ بأن الخلايا النباتية يمكن أن تنمو على أوساط غذائية نقية مثل الكائنات العضوية الدقيقة، كالبكتيريا والفطريات.. كما تنبأ بقدرة الخلية النباتية الواحدة على تجديد نفسها، وتكوين نبات كامل. وفي عام 1939م نجح العالمان الفرنسيان "جوثيريه" و"نوبيكور" والعالم الأمريكي "سكوج" -كلٌ على حدة- في تنمية خلايا النبات على أوساط غذائية بالمختبر، وتم استنساخ الخلايا النباتية لأول مرة في عام 1958 على يد العالم الإنجليزي "فريدريك ستيوارد" في جامعة "كورنل". وفي الوقت نفسه اكتشف الألماني "جاكوب ريندر" طريقة لتنمية شتلات جزرة كاملة من استنبات خلايا منفردة لجزرة واحدة. وتم استكمال المبادئ الأساسية لهذا العلم، عندما اكتشف العالم الأمريكي "سكوج" في جامعة "ويسكنسون" أن تحفيز خلايا النبات لإنتاج المجموع الجذري أو الخضري يعتمد بالدرجة الأولى على التوازن بين الهرمونات النباتية بالبيئة، وبالأخص الأوكسينات والسيتوكينينات. وبعد ستين عامًا من تنبؤ العالم "هابرلند" بقدرة الخلية النباتية الواحدة على تجديد نفسها، نجح العالم الأمريكي "هيلدبراند" في جامعة "ويسكنسون" أيضًا في تشكيل نبات كامل بزراعة خلية منفردة ورصد انقسامها ونموّها.. كما تمكن العالمان الأمريكيان "موراشيجي وسكوج" في عام 1962م من وضع الأسس العلمية للبيئة النباتية المستخدمة في الزراعة النسيجية، ومنذ ذلك الوقت طبّقت زراعة الأنسجة النباتية في إكثار عدد كبير من أصناف النباتات الاقتصادية، وكان لها الأثر الفعّال في إنتاج نباتات وأصناف جديدة خالية من الأمراض والحشرات. وتُعرّف تقنية الزراعة النسيجية النباتية في الوقت الحالي بأنها زراعة النسيج النباتي داخل الأنابيب (In vitro) وتحت ظروف خالية من الأمراض والميكروبات. أما الإكثار بوساطة زراعة الأنسجة Micro-propagation فيعني استخدام زراعة الأنسجة النباتية "الخالية من الأمراض" لأغراض إكثار النباتات وإنتاج الشتلات؛ بحيث تبدأ عملية الإكثار بالزراعة داخل الأنابيب عن طريق فصل خلايا بعض الأنسجة النباتية عن بعضها، ونشرها على مستنبتات غذائية صناعية تتكون من الآجار "مادة تشبه الجيلي" الذي يحوي مخلوطا غنيًّا من الكربوهيدرات، والقواعد، والأحماض الأمينية، والهرمونات النباتية والأملاح والمعادن وغيرها. وتستطيع الخلايا النمو على هذه البيئات؛ لتكوّن كتلة صغيرة من الخلايا غير المتشكلة التي تسمى كالس (Callus) فإذا ما نقل هذا الكالس إلى مستنبت آخر يحوي هرمونات معينة، أمكنه التشكل وتحوير نفسه إلى ساق وجذر وأوراق، مكونًا نباتًا كاملاً جديدًا. وقد قدمت الزراعة النسيجية النباتية العديد من الحلول لمشكلات الزراعة الحديثة، لا سيما أن بعض أصحاب المشاتل سارعوا إِلى هذه التّقنيات الحديثة، وجنَوا فوائد الإكثار الدقيق بالرغم من مخاطر استعماله والاستثمارات الكبيرة اللازمة لاستخدامه كأداة توليد للنباتات. كما كان لطموح العملاء وأحلامهم المستمرة عظيم الأثر في تطوير هذه التقنيات والاستفادة منها؛ ولذلك ظهرت للوجود تقنيات هامة جديدة مثل طرق متنوعة لإنتاج الكالس، وزراعة معلقات الخلايا المنفردة والخلايا منزوعة الجدر (البروتوبلاست)، والاندماج الخلوي والتهجين الجسدي للبروتوبلاست، وإنتاج هجائن جديدة، وزراعة الخلايا النباتية الحية في المفاعلات الحيوية، والتعامل مع خلايا النباتات الراقية باستخدام تقنيات الكائنات الدقيقة. وفي الولايات المتحدة وبعض الدول المتقدمة أصبحت هذه التقنية في متناول الجميع؛ حيث أصبح بإمكان أطفال المدارس وهواة العلم القيام بهذه التجارب العلمية الأساسية بكل سهولة، وظهرت جماعات على الإنترنت تقوم بتيسير الخطوات العملية اللازمة لهذه التقنية، وتبسيطها بحيث تصبح كوصفات الطبخ، ويتعلم أي مطلع على هذه المواقع كيف يمكنه إعداد مكونات البيئات الغذائية اللازمة لنمو النباتات في مطبخ المنزل، كما يتعلم كيفية إعداد الأجهزة اللازمة للقيام بمشروع صغير في هذا المجال. نخيل الأنابيب.. تجربة عربية باسقة! وصلت تقنية الزراعة النسيجية للعالم العربي والإسلامي منذ بداية السبعينيات، وشهدت تقدمًا ملحوظًا في مصر والعراق والمغرب ودول عربية عديدة، وتسارعت خطاها في السنوات الأخيرة بعد أن اهتمت دول عربية أخرى مثل الكويت والسعودية والإمارات بإنشاء مراكز علمية متخصصة تهتم بعملية الإكثار الدقيق لنخيل التُّمور لتوفير فسائل جديدة بمواصفات قياسية، بعد أن انتشرت أمراض النخيل بصورة كبيرة خلال الأعوام الأخيرة، مثل سوسة النخيل الحمراء التي تُعد من أخطر الآفات الحشرية التي تهاجم النخيل في الدول العربية، وكثير من دول العالم، ومرض "بايوض" الفطري الفتاك الذي أتي على ثلثي الواحات بالمغرب، وقضى على حوالي 7 ملايين نخلة في المغرب ونحو 3 ملايين نخلة في الجزائر، وظهر أخيرا في موريتانيا. ومن المعروف أن شجرة النخيل من أقدم أشجار الفواكه في العالم، وذكرت هذه الشجرة الباسقة المعطاءة التي بارك الله فيها وجعلها رزقا للعباد في القرآن والكتب السماوية الأخرى، ويقدر عدد النخيل في العالم بحوالي مائة مليون، منها أكثر من النصف (اثنان وستون مليون نخلة) بالعالم العربي فقط. ولهذا سارعت الدول العربية للجوء للزراعة النسيجية بعد أن فشلت برامج المكافحة في إيقاف هذا التدهور الحاد، وتقلص حجم إنتاج التمور في الوطن العربي، ولإعادة أشجار النخيل للمناطق التي اختفت منها ولزيادة الرقعة الزراعية في المناطق الأخرى. وأثمر التعاون العربي في هذا المجال الخصب عن إنشاء "شبكة بحوث وتطوير النخيل" بالمركز العربي لدراسات المناطق الجافة والأراضي القاحلة.. وتضم هذه الشبكة كلاًّ من الإمارات والبحرين والسعودية والمغرب وتونس والجزائر والسودان ومصر وسوريا وليبيا وموريتانيا. ويمثل هذا المشروع -الذي أنشئ عام 1993م بتمويل من كل من الصندوق الدولي للتنمية الزراعية والصندوق العربي للإنماء الاقتصادي والاجتماعي والبنك الإسلامي للتنمية- أحد الجهود المشتركة بين اثنتي عشرة دولة عربية لخدمة نخلة التمر. ومن أهم أهداف هذا المشروع: - وقف التدهور الحاصل في إنتاجية النخيل. - السعي لتحسين المردود الاقتصادي ونوعية المنتج. - تحسين القدرات البحثية الوطنية. - رفع الكفاءة الفنية لدى العاملين في مجالات النخيل. - نشر نتائج البحوث. - رفع المستوى الحالي لزراعة وإنتاج ووقاية النخيل والتمور. مراحل إكثار النخيل طريقة إكثار النباتات عن طريق الكلف المرحلة الأولى: يعزل اللب ويعقم ثم يقطع إلى أجزاء صغيرة، يوضع كل منها في أنبوب اختبار يحتوي على وسط غذائي ملائم، وتحت ظروف بيئية خاصة من الحرارة والرطوبة والضوء، تنمو الأنسجة وتتكاثر إلى خلايا وأنسجة غير متميزة تسمى نسيج "الكالس"، وينمو هذا النسيج بسرعة فائقة لإنتاج الأجنة الجسدية أو البراعم. المرحلة الثانية: تنقل الأنسجة بعد ظهور الأجنة أو البراعم إلى وسط غذائي آخر يساعد على تنميتها وإكثارها في أنابيب الاختبار، ويتم فرز ونقل البراعم والأجنة لإكثارها عن طريق نقلها لبيئات جديدة مرةً كل شهر. المرحلة الثالثة: تزرع البراعم في وسط مجهز بأنواع خاصة من منظمات النمو؛ فتنشأ الأعضاء الخضرية للنباتات دون الجذور. المرحلة الرابعة: تعاد زراعة البادرات التي تم الحصول عليها في المرحلة السابقة في وسط غذائي خاص لتطويرها إلى نباتات كاملة وذات جذور واضحة وقوية، ثم تنقل إلى التربة الزراعية داخل المحمية.. ومن ثم تنقل إلى البستان بعد أقلمتها، وبهذه الطريقة يمكن إنتاج أعداد هائلة من النباتات في وقت قصير وتكلفة قليلة. والمراحل المستخدمة في الإنتاج المكثف للنخيل عن طريق تقنيات الزراعة النسيجية يمكن تكرارها مع الكثير من النباتات الهامة والاقتصادية في العديد من الدول، ويمكن لأصحاب المشاتل والمستثمرين القيام بمشروعات صغيرة في هذا المجال. احتياجات مشروع الزراعة النسيجية 1- غرفة تحضير البيئات الغذائية: ويتم فيها تركيب البيئات الغذائية لتنمية مزارعة الأنسجة والخلايا حسب مواصفات تحليلية دقيقة، ويجب أن يكون بها أجهزة تنقية للمياه، وخلط الكيماويات وقياس وضبط درجة الحموضة وموازين وأجهزة للتعقيم. 2- غرفة تحضين المزارع: عبارة عن غرفة مكيفة مزودة بأجهزة التحكم في الإضاءة والحرارة والرطوبة. 3- غرفة الفحص الميكروسكوبي: وتكون مزودة بميكروسكوبات ضوئية وآلات تصوير ضوئي أو رقمي ومعدات للشرح والمناقشة. 4- غرفة نقل المزارع: يوجد بها وحدات لتعقيم الهواء؛ حيث يتم فيها تلقيح المزارع، ونقلها إلى بيئات غذائية على فترات منتظمة. 5- البيت المحمي الزجاجي: يستخدم لتقسية النباتات وأقلمتها، ولإجراء الأبحاث على طرق تأقلم النبات على النمو في التربة بعد الإكثار على البيئات الغذائية بالمختبر.. ويجب أن تزود بإمكانية التحكم في الحرارة والرطوبة وشدة الضوء والري المنظم. وقد ساهم استعمال الزراعة النسيجية في تسهيل تداول شتلات النخيل عن طريق إنتاج شتلات خالية من كل الأمراض، وأمكن بالتالي تعميق التعاون بين مختلف الأقطار للنهوض بقطاع النخيل بها. وقد أُنشئت عدة مختبرات تجارية في مجال إكثار النخيل في بعض الدول العربية، وأصبح تداول شتلات النخيل النسيجية أمرا طبيعيا لا يحتاج إلى مزيد من قوانين الحجر الزراعي. ولذلك بدأت الطريقة التقليدية المتبعة في زراعة النخيل -التي تتلخص بزراعة الفسيلة بأكملها بعد استئصالها من الأم- في التراجع شيئا فشيئا مقابل تقدم طريقة زراعة النخيل باستخدام الزراعة النسيجية، وبدلاً من دفع مبالغ طائلة تصل إلى 100 دولار وأكثر لشراء فسيلة واحدة، يستطيع المزارع العربي حاليا شراء العشرات من الفسائل النسيجية القوية والممتازة بربع المبلغ الذي كان يدفعه بالسابق لشراء فسيلة واحدة. وجبة غذائية مجانا لضيوف الشوارع! طريقة تنمية شتلات جزر كاملة مع استنبات الخلايا المنفردة شهدت السنوات الأخيرة تجربة جديرة بالاهتمام والملاحظة في دولة الإمارات العربية، التي شهدت جهودا حثيثة لزراعة الكثير من الشوارع الرئيسية في إمارة رأس الخيمة بأنواع مختلفة من أشجار النخيل الناتج عن الزراعة النسيجية؛ لتقدم وجبة غذائية شهية مجانية إلى ضيوف الشوارع، وساهمت هذه التجربة في المحافظة على النخلة كثروة قومية من خلال نشرها على مساحة واسعة، وإثراء النواحي الجمالية للطرق، وجعل ثمار الرطب في متناول الناس جميعا، فضلا عن المنظر الجمالي وتلطيف المناخ صيفا. كما أثمرت هذه التقنية الكثير من النباتات التي اكتسبت صفات وصورا محسنة، لم تظهر قط في أي من أسلافها. وما زالت تلك التقنيات تخبئ لنا الكثير من المعجزات التقنية؛ وهو ما يجعل الآمال المرتقبة لا حدود لها في تحقيق أهداف جديدة وغريبة لم تخطر يوما ببال أعظم الحالمين. ومن أهم المجالات المستقبلية لهذه التقنيات الحديثة مجال استنباط وإنتاج البذور الاصطناعية بطرق آلية حديثة يمكن استخدامها في إكثار الأشجار ومحاصيل الخضر والفاكهة، والألياف، والنباتات الطبية وغيرها، وهو ما يقلل التكلفة الاقتصادية للإنتاج ويحسن من نوعية المنتج الزراعي. وتوفر تقنية البذور الاصطناعية الوقت والجهد والأراضي الزراعية اللازمة لإنتاج البذور، وتساهم مساهمة كبيرة في إنتاج الكساء والدواء والغذاء في القرن الحادي والعشرين؛ لمجابهة النمو المطرد في زيادة سكان الأرض. ومما تقدم فإن الزراعة النسيجية تُعتبر الحل المثالي لكافة السلبيات الخاصة بطرق الإكثار التقليدية من حيث تطابق الأصناف المنتجة وتقصير الزمن وإنتاج أعداد كبيرة من شتلات النخيل وغيره من الأشجار والنباتات في وقت وجيز، والإسراع في تلبية الحاجات الضرورية من شتلات من كافة الأصناف ذات الجودة العالية. كما أن التجربة العربية في هذا المجال العلمي المتقدم قد تحقق لها النجاح بصورة فريدة لم تتحقق في غيرها من العلوم والتقنيات الحديثة، ونتمنى أن يتم استثمار وتكرار هذا النجاح في شتى مناحي الحياة في عالمنا العربي والإسلامي. |
||||||||||||||||
08-04-2014, 04:51 AM | المشاركة رقم: 2 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عليا
المنتدى :
منتدى زراعة النخيل
ـيسلمو على الطرح وربي يعطيك ألف عافيه في إنتظار المزيد ../ وشاكرة لكِ مجهودكِ |
||||||||||||||||
08-17-2014, 07:01 AM | المشاركة رقم: 3 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عليا
المنتدى :
منتدى زراعة النخيل
مواضيعك دوما رائعة بارك الله فيكِ هكذا دوما |
||||||||||||||||
08-25-2014, 07:35 AM | المشاركة رقم: 4 | ||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عليا
المنتدى :
منتدى زراعة النخيل
|
||||||||||||||
09-07-2014, 10:54 AM | المشاركة رقم: 5 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عليا
المنتدى :
منتدى زراعة النخيل
ونتمتع بما يزرعه قلمك من فن وإبداع متقن تقبل مرورى وشكرى |
||||||||||||||||
09-28-2014, 04:26 AM | المشاركة رقم: 6 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عليا
المنتدى :
منتدى زراعة النخيل
ودام عطاءك في انتظار جديدك دائما |
||||||||||||||||
09-30-2014, 10:26 AM | المشاركة رقم: 7 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عليا
المنتدى :
منتدى زراعة النخيل
دمت ودآم عطآؤك لك إحترآمي وتقديري |
||||||||||||||||
10-06-2014, 02:22 PM | المشاركة رقم: 8 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عليا
المنتدى :
منتدى زراعة النخيل
ودام عطاءك في انتظار جديدك دائما |
||||||||||||||||
10-07-2014, 12:19 PM | المشاركة رقم: 9 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عليا
المنتدى :
منتدى زراعة النخيل
سلمت أناملك وسلم إبداعك ودمتي بحفظ الله ورعايته |
||||||||||||||||
10-07-2014, 12:27 PM | المشاركة رقم: 10 | ||||||||||||||||
|
كاتب الموضوع :
عليا
المنتدى :
منتدى زراعة النخيل
سلمني على روعه طرحك نترقب المزيد من جديدك الرائع |
||||||||||||||||
مواقع النشر |
الكلمات الدليلية |
أنسجة, النخيل, تعرف, زراعة, على |
أدوات الموضوع | |
انواع عرض الموضوع | |
|
|
المواضيع المتشابهه | ||||
الموضوع | كاتب الموضوع | المنتدى | مشاركات | آخر مشاركة |
ملف شامل بالصور عن كيفية زراعة النخيل 2012 , زراعة النخيل من الالف للياء 2013 | البندورة | منتدى زراعة النخيل | 21 | 04-19-2019 04:01 AM |
زراعة أنسجة النخيل | ريحانه الكوثر | منتدى زراعة النخيل | 7 | 03-26-2019 03:43 AM |
زراعة النخيل 2012 , زراعة النخيل لمشاريع التشجير والزينة 2013 | شجرة الربيع | منتدى زراعة النخيل | 21 | 08-15-2018 05:49 AM |
زراعة النخيل 2012 , أشجار النخيل معلومات مهمة عن زراعة النخيل 2013 | ارض الاوهام | منتدى زراعة النخيل | 14 | 08-12-2018 05:23 AM |
زراعة النخيل 2012 , تعرف على طرق زراعة النخيل وإنتاج التمور في السودان 2013 | ارض الاوهام | منتدى زراعة النخيل | 17 | 06-01-2013 05:34 AM |