استرجاع كلمة المرور طلب كود تفعيل العضوية تفعيل العضوية قوانين المنتدى
العودة   منتدى الزراعة السعودي > المنتديات الزراعية > منتدى زراعة النخيل


زراعة النخيل 2012 , أشجار النخيل معلومات مهمة عن زراعة النخيل 2013

يختص بكل مايتعلق بزراعة النخيل من البذرة او الشتلة الى التسميد - التلقيح - الامراض - جني الثمرة



  انشر الموضوع
 
 
أدوات الموضوع انواع عرض الموضوع
قديم 10-29-2012, 10:35 AM   المشاركة رقم: 1
المعلومات
الكاتب:
اللقب:
عضو مميز
الرتبة


البيانات
التسجيل: Jul 2012
العضوية: 265
المشاركات: 471 [+]
بمعدل : 0.10 يوميا
اخر زياره : [+]

التوقيت

الإتصالات
الحالة:
ارض الاوهام غير متواجد حالياً
وسائل الإتصال:

المنتدى : منتدى زراعة النخيل
زراعة النخيل 2012 , أشجار النخيل معلومات مهمة عن زراعة النخيل 2013

زراعة, النخيل, 2012 , أشجار, النخيل, معلومات, مهمة ,عن, زراعة, النخيل, 2013

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة

شجرة النخيل من أهم نباتات العائلة النخيلية Palmaceae ومن جنس Phoenix ويحمل

الجنس أثنى عشر نوعا منها نخيل جوز الهند ونخيل السكر .

وتعد زراعة النخيل من المجالات الزراعية الهامة نظرا لما تتمتع به شجرة النخيل من

حب لدى المواطن العربي لأهميتها التاريخية باعتبارها من أقدم الأشجار التي زرعها

واستخدمها في غذائه .

نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة


إكثار أشجار النخيل

يمكن إكثار أشجار النخيل عن طريق :


الإكثار البذري

الإكثار بالفسائل

الإكثار بزراعة الأنسجة

1- الإكثار البذري :


كان لهذه الطريقة الفضل في انتشار شجرة النخيل في معظم المناطق التي تزرع فيها .

وهناك مجالات تتطلب استعمال الإكثار البذري رغم أن حوالي نصف النخيل النامي من

النوى يكون فحولا ولا يكون مطابقا للأم حتى النخيل المؤنث مثل :


- إكثار النخيل بغرض الزينة ومصدات الرياح .


نقرتين لعرض الصورة في صفحة مستقلة
-الحصول على الأشجار الفحول .

-الحصول على أشجار مقاومة لبعض الأمراض الفتاكة مثل مرض البيوض .

-الأغراض الخاصة بالتربية مثل التلقيح الرجعي أو التهجين.

وعند الزراعة بالبذرة يمكن الإسراع في عملية الإنبات عن طريق وضع البذور داخل ماء

لفترة أسبوع قبل زراعتها ، أو زراعتها تحت درجة حرارة ورطوبة عالية . ويمكن زراعة

البذور في قوارير أو نقلها للمشتل وزراعتها على أبعاد متقاربة 1-2 متر حتى موعد فرز

الفحول من الإناث ثم نقلها إلى أماكن الزراعة المستديمة .

2- الإكثار بالفسائل :

تنتج كل فسيلة من برعم جانبي يخرج من إبط السعفة وكل فسيلة تمثل الشجرة الأم .

اختيار الفسيلة :

- أن لا يقل عمر الفسيلة عن ثلاث سنوات

- أن يكون وزن الفسيلة بين (10-25) كجم وقطرها بين

(15-35) سم .

- أن يكون سطح الانفصال مستويا ونظيفا حتى لا تتعفن الفسائل .

- بعض الفسائل تثمر قبل فصلها من الأم ومن المفضل إزالة هذه الثمار في السنة

الأولى من عمر الفسيلة حتى لا يجهدها .

- أن تكون الفسيلة ذات مجموع جذري وبها مبادئ تكوين الجذور الجديدة ، خضراء


اللون مختزنة الغذاء وليس بقاعدتها تجويف .

كيفية فصل الفسيلة من الأم :

بعد اختيار الفسيلة المناسبة تبدأ عملية تحضيرها للفصل وبما أن عملية الفصل ذات أثر


مباشر في نجاح الفسيلة فيجب اتباع الآتي :

- كشف قاعدة الاتصال بين الفسيلة والأم حتى تظهر الجذور ويحدد موضع اتصالهما .

- إزالة السعف المتدلي وتقصير السعف المحيط بقلب الفسيلة ثم يربط السعف إلى بعض .

- تفصل الفسيلة بالعتلة الحديدية (الهيب) توضع على مكان اتصال الفسيلة بالأم


ويطرق عليها بمطرقة خشبية ثقيلة حتى يتم الانفصال ويقوم بهذه العملية عمال

مدربون .

- وترفع من الجذع وتوضع في مكان ظليل وترش يوميا بالماء حتى تزرع في أسرع

وقت .

ترحيل الفسائل :

بعد أن يتم فصل الفسائل من الأمهات يجب إتباع الآتي :


- تغطية الجزء الأعلى من الفسائل وكذلك إحاطة قاعدة الفسيلة بقطعة من الخيش

المبلل في أثناء الشحن والتفريغ .

- لا يوضع الجزء الأعلى من الفسائل تحت وزن ثقيل حتى لا يؤثر في الجمارة التي هي

مركز النمو .

- زراعة الفسائل في أسرع وقت ممكن بعد وصولها إلى المكان المستديم أو المشتل



زراعة الفسائل وريها :

1- الزراعة في المكان المستديم :

- تعد الجور (الحفر) بطول متر وعرض متر وعمق متر وتملأ بالتربة المخلوطة بالسماد

البلدي المعقم والمتخمر .

- تعمل حفرة وسط الجورة وتوضع فيها قاعدة الفسيلة بحيث يكون أكبر قطر لجذع

الفسيلة في محاذاة سطح الأرض .


- يردم حول الفسائل بتراب ناعم مندى وعندما يصل التراب إلى منتصف الحفرة يدك

جيدا باليد أو الأرجل لمنع حدوث جيوب هوائية بين التربة وجذع الفسيلة ثم يوالي الردم

والدك حتى تملأ الحفرة .


- يراعى أن تكون الفسائل قائمة الغرس ويراعى مسافات الزراعة بحيث تتراوح

بين (7– 10)متر في المساحات الكبيرة أما في الحدائق المنزلية فلا تقل المسافة

عن 4 متر .

- العناية بالفسائل المنزرعة من حيث الري والحماية من الآفات والأمراض .


2- الزراعة في المشتل :


عادة تزرع الفسائل في المشتل على أبعاد 1×1متر وتظل الفسائل المنزرعة لمدة عام


يتم خلاله نقل الفسائل الناجحة إلى الأماكن المستديمة .


وأهم ما يجب مراعاته في ري الفسائل أن تظل التربة رطبة حول الجذور دون إغراق


طيلة الست أسابيع الأولى مع تقليل الماء تدريجيا . وعليه فإن فترات الري تحدد حسب


نوعية التربة فقد تكون يوميا في حالة التربة الرملية ذات الصرف الجيد أو كل ثلاثة أيام


في حالة التربة الطينية.

الترقيد الهوائي للفسائل :

تتلخص عملية الترقيد في إعداد الفسيلة بإزالة الكرب من أسفلها ومن حولها من الأم ثم

توضع كمية من التربة المناسبة حول الجزء الأسفل من الفسيلة المراد تجذيرها وذلك

داخل تنكة أو كيس بلاستيك أو صندوق خشبي . وحفظ التربة رطبة حتى موعد ظهور


الجذور وتتم عملية فصل الفسيلة بحذر للمحافظة على التربة حول الفسيلة .

بما أن ظروف الترقيد تساعد على الإصابة بالحفارات فلا بد من العمل على مقاومتها

باستعمال المبيدات المناسبة طيلة فترة الترقيد .





استعمال الرواكيب :


الراكوب عبارة عن فسيلة عديمة الجذور تنمو على جذع النخلة بعيدا عن سطح

الأرض .يقل استعمال الرواكيب في إكثار النخيل لصعوبة نجاحها بسبب عدم تمكنها من

تكوين الجذور وفي الغالب نجد الرواكيب تنمو على الأشجار ذات النوعية الرديئة وعند

الرغبة في الاستفادة من الراكوب لا بد من إقامة صندوق خشبي حول قاعدته محيطا

بجذع الأم ومثبتا عليه ويملأ الصندوق بخليط من التراب والسماد ويوالي بالري وعند

تكوين عدد كافي من الجذور يكون الراكوب جاهزا للفصل من الأم والزراعة .



نقل الأشجار الكبيرة :

هناك ظروف عديدة تستدعي نقل أشجار النخيل المعمرة من موضع إلى آخر ويجب عند

النقل قص عدد من السعف الخارجي وترك ما لا يقل عن نصف عدد السعف الأخضر

وذلك لتقليل الماء الذي يفقد بعملية النتح .


ولا بد من الحفاظ على أكبر كمية من التربة لتنقل مع النخلة إلى الموضع الجديد .

زراعة النخلة المنقولة :

تعد جوره أوسع بقليل عن كتلة التربة المرحلة مع النخلة بحوالي نصف متر إلى متر

لتساعد على تثبيت النخلة وتمكنها من مقاومة الرياح . ويفضل ضخ ماء داخل الحفرة قبل

وفي أثناء إدخال النخلة ، بعد وضع النخلة في المكان المناسب والتأكد من استقامة

ساقها عموديا ، يهال التراب ويتم دكه جيدا مع ضخ الماء والتأكد من عدم تكوين جيوب


هوائية حول جذوع النخلة .

تعاد عملية دك التربة حول الجذور في اليوم الثاني أو الثالث بعد الزراعة و تتواصل عملية


الري بطريقة مكثفة لا تقل عن أربعة أسابيع وبعدها تروي الأشجار بالطريقة العادية .

3-الزراعة النسيجية :



هي تكاثر خضري يتم بأخذ نسيج نباتي حي نشط وزراعته في بيئة صناعية تحت ظروف

معقمة مع استخدام منظمات النمو وعناصر غذائية وذلك داخل مختبرات مجهزة بمعدات

لتعقيم البيئة وأجزاء النبات المختارة .


ورغم أهمية الزراعة النسيجية من حيث زيادة العدد وسرعة انتشار الأصناف ذات

الإنتاجية العالية والمقاومة للأمراض إلا أن الإكثار بالطريقة التقليدية (الفسائل) سيظل

محتفظا بأهميته بسبب الاحتمال القائم في حدوث طفرات للفسائل الناتجة من زراعة

الأنسجة والتي تكون مختلفة عن صفات الأم الناتجة عنها .



التسميد :

تحتاج شجرة النخيل كغيرها من أشجار الفاكهة الأخرى إلى العناصر الغذائية المكتملة

لتنمو جيدا أو تزداد ثمارها وتتحسن نوعية الثمار ويستدل على سوء تغذية النخيل


باصفرار السعف وقلة عدده وصغر حجمه مما يؤدي إلى قلة الثمار .

1- السماد العضوي : يستخدم التسميد العضوي لإمداد النخلة باحتياجاتها من بعض

العناصر وخاصة العناصر النادرة بالإضافة إلى الأثر الفيزيائي في التربة فالمواد العضوية

تساعد على تحسين خواص التربة الطبيعية وتزيد من قدرتها على الاحتفاظ بالماء .

ويضاف بمعدل 50 -75 كجم للنخلة البالغة المثمرة وبمعدل 25 كجم للنخيل الصغير وذلك

بنشره حول الساق وعلى بعد حوالي 50سم من ساق النخلة وخلطه داخل التربة جيدا

ثم الري مباشرة ويتم إضافته خلال شهر أكتوبر أو نوفمبر .


السماد الكيماوي : يفضل استخدام الأسمدة المركبة التي تحتوي على العناصر الغذائية

التي تحتاجها النخلة بكميات كبيرة وهي عناصر النتروجين ، الفوسفور ، البوتاسيوم

والتي يرمز لها بالرمز NPK إلى جانب احتوائها على العناصر الغذائية الصغرى وتضاف

بمعدل 1-2 كجم حسب حجم وعمر الشجرة وطاقتها الإنتاجية وذلك في شهر يناير


وإبريل ومايو وأكتوبر ويمكن إضافة سماد اليوريا في شهر فبراير بمعدل 1 كجم للأشجار

الكبيرة تضاف على دفعتين وتقل الكمية كلما قل حجم وعمر الشجرة، أما الأشجار التي

لم تصل إلى طور الإثمار يمكن إضافة كميات مناسبة على دفعات صغيرة في أي وقت

لتحسين النمو الخضري عليها .

لا تسمد الفسائل المنزرعة حديثا بالأسمدة الكيماوية إلا بعد مرور عام على زراعتها كذلك


الأشجار المنقولة



الري في النخيل :

الري هو أهم العمليات الزراعية ولهذا لا بد من إعطائه الاهتمام الكافي منذ بداية زراعة

الفسيلة وفي أثناء فترة النمو الأولى وخلال مراحل الإنتاج .

ومن ناحية عامة وعلى أساس نظري مبنى على معرفة نوعية التربة والظروف المناخية

يمكن تقدير احتياجات النخلة في الكويت على النحو التالي .

تروي النخلة مرتين خلال الشهور : نوفمبر ، ديسمبر ، يناير ، فبراير .

تروي النخلة أربع مرات خلال الشهور : مارس ، إبريل ، سبتمبر ، أكتوبر .

تروي النخلة ست مرات خلال الشهور : مايو ، يونيو ، يوليو ، أغسطس .

على أن تعطي كل نخلة ما بين 120-150 جالون في كل ريه . وفي حالة عدم اتساع

الحوض لكل هذه الكمية يمكن زيادة عدد الريات لكي تعطي كمية المياه المطلوبة حيث

تعتبر هذه الكمية هي الحد الأدنى للرى.

الطرق المتبعة في الري تشمل :

الأحواض : وذلك بعمل حوض لكل نخلة أو لمجموعة من النخيل بناء على مستوى

سطح التربة .

المرشات : تصلح في حالة التربة الرملية والزراعات البينية مع مراعاة عدم وصول المياه

إلى قلب الفسيلة .

الري بالتنقيط : وهو أحد طرق الري الحديثة وقد أثبت صلاحيته لكثير من النباتات بما

فيها أشجار النخيل .


التلقيح والإخصاب :

التلقيح هو أهم العمليات الزراعية التي تجرى على أشجار النخيل وذلك بنقل حبوب

اللقاح من أزهار الفحل إلى أزهار الشجرة الأنثى لكي تتم عملية الإخصاب التي ينتج

عنها تكوين الثمار .

-وأنسب موعد للتلقيح هو بعد انشقاق الغطاء الخارجي لطلع مباشرة ولفترة لا تزيد عن 3



4 أيام وقد تمتد في بعض الأصناف إلى أسبوع .

اختيار طلع الفحل :

عند اختيار الطلع لاستعماله للتلقيح يجب مراعاة الآتي :


أن لا يقل عمر الفحل عن خمس سنوات لأن الأطلع الصغيرة تكون غير مكتملة النمو


وحبوب اللقاح بها غير صالحة للإخصاب



أن تكون الأزهار متفتحة مع عدم تساقطها من على الشماريخ لأن تساقطها إشارة

إلى عدم تفتح الكثير منها


أن يكون ميعاد أزهار الفحل مطابقا أو مبكرا بالنسبة للإناث

أن يكون هناك توافق بين الفحل والأشجار المراد تلقيحها

أن ينتج الفحل كمية كبيرة من حبوب اللقاح وأن تكون ذات حيوية عالية

الفحل الواحد الجيد يكفي لتلقيح 20-25 شجرة من الإناث

ألا تكون الأزهار مصابة بفطر



طرق التلقيح :

1- الطريقة التقليدية :


بعد قطع طلع الفحل في الموعد المناسب تقص الشماريخ

منفردة أو على مجموعة ويؤخذ عدد مكون من 3-5 شماريخ توضع داخل كل طلعة أنثى

بعد انشقاقها مباشرة أو خلال 3-4 أيام من تفتحها ويراعى أن توضع بشكل مقلوب داخل

الشماريخ المؤنثة بعد نفض حبوب اللقاح داخل الشماريخ المؤنثة . ويفضل ربط الشماريخ

حول اللقاح لفترة مؤقتة للتأكد من انتشار حبوب اللقاح على الأزهار المراد تلقيحها .



الطريقة الحديثة :


يتم التلقيح ببودرة اللقاح التي يتم جمعها بعد تفتح الطلع ونشر الشماريخ على مناخل

ذات سلك ناعم دون تعرضها للشمس المباشرة أو الحرارة الشديدة أو تيارات هوائية

وتحفظ حبوب اللقاح في إناء نظيف وجاف وبعد إحكام إغلاقه يحفظ في الثلاجة تحت

الصفر المئوي ويمكن استعمال بودرة اللقاح يدويا عن طريق كرات من القطن توضع داخل

العذق أو ميكانيكيا عن طريق تعفيرها على العذوق في الوقت المناسب



خف الثمار :


خف الثمار من العمليات الزراعية الهامة لأنها تؤدي إلى التوازن بين ما تحمله النخلة

ومقدرتها على الإنتاج ويمكن أن تخف الثمار أثناء التلقيح أو بعد عقد الثمار



فوائد خف الثمار ما يلي :

زيادة حجم الثمار وتحسين نوعيتها

تنظيم الحمل على النخلة والتوازن بين المجموع الثمري والخضري للتقليل من ظاهرة المعاومة.

التغلب على ظاهرة انحناء الرأس وكرمشة الثمار التي أخذت تنتشر على أشجار البرحي .

سهولة مكافحة الآفات وخاصة العناكب .



طرق خف الثمار :



1- إزالة العذوق : تميل بعض الأصناف إلى إعطاء أعداد كثيرة من الأغاريض يتراوح

بين (15-25) ونظرا لكبر هذا العدد من العذوق اعتاد زراع النخيل في بعض مناطق زراعة

النخيل التقليدية على إزالة العذوق الضعيفة أو المصابة بمرض أو حشرات وعادة يترك

حوالي 8-12 عذق على النخلة .

2- خف العذوق : في هذه الحالة تترك معظم العذوق على النخلة ويخف ثمارها بنسبة

30-50% بإحدى الطرق الآتية أو أثنين منها في وقت واحد .

- قطع أطراف الشماريخ في حالة الأصناف ذات الشماريخ الطويلة يمكن قطع الشماريخ

أثناء التلقيح بحيث تخف 10-20% من الثمار .



- إزالة عدد من الشماريخ : قطع الشماريخ الداخلية هو أهم طريقة لخف الثمار على

جميع الأصناف وخاصة الأصناف ذات الشماريخ القصيرة ويتم الخف بهذه الطريقة بعد 4-6

أسابيع من التلقيح .

- إزالة ثمار فردية : هناك أصناف قليلة مثل صنف مجهول يتم خفها عن طريق إزالة عدد

من الثمار من على الشماريخ بحيث يترك حوالي 20 ثمرة على كل شمروخ مع ترك (45)

شمروخ على العذق الواحد


التدلية والتكميم :



أن ميعاد ظهور الأطلع وتوزيعها على السعف لا يكون منتظما ، فهي تخرج على دفعتين

أو ثلاثة ، وبعد اكتمال التلقيح تطول العراجين ويزداد حجم الثمار تدريجيا ويلاحظ في

حالة ترك العذوق على سجيتها أن الشماريخ تتداخل مع بعضها ومع السعف مما يؤدي

أحيانا إلى كسر العذوق ولهذا لا بد من إجراء عملية التدلية بعد حوالي 4-6 أسابيع من

التلقيح بغرض الحصول على الآتي :

- فرد الشماريخ لكل عذق وتدليه العذوق من بين السعف وربط كل منهما إلى واحدة أو

اثنتين .

- فصل العذوق من بعضها وتوزيعها بحيث لا تتمركز في منطقة واحدة .

- خلال عملية التدليه يمكن مراقبة الإصابة بالحشرات وخاصة حشرة الحميرة.

- التأكد من توزيع الحمل حول قلب النخلة لتفادي الميلان الذي يحدث على البرحي .




- يسهل بعد التدلية إجراء خف الثمار والتغطية أو التكميم ثم الحصاد .


وتجري عملية التكميم أو تغطية الثمار لتفادي الإصابات التي تحدثها الأمطار أو الطيور

ويمكن استعمال ورق أو مواد بلاستيكية لهذا الغرض ويجب ترك الجزء الأسفل من

العذوق دون تغطية للتأكد من وجود تهوية .



الحصاد ومعاملة الثمار :



تختلف الوسائل والطرق المتبعة لحصاد ثمار النخيل ومعاملتها بعد الحصاد مع اختلاف

الأصناف ونوعية الثمار المنتجة ، وتعد نسبة الرطوبة في أنواع الثمار المختلفة أهم

عامل لتحديد الكيفية المختلفة التي تحفظ عليها الثمار بدون أحداث تلف يؤدي إلى عدم

صلاحيتها لاستهلاك الإنسان .



ومن الملاحظات التي يجب معرفتها عن ثمار النخيل :





إن الثمار التي تنضج على العذوق حتى المرحلة المرغوبة لاستهلاكها تكون أجود نوعية

من تلك التي تقطف قبل أو بعد هذه المرحلة .



أن الثمار التي تقطف قبل أو بعد المرحلة المناسبة يمكن معاملتها بطرق تحسن نوعيتها

ولكن تكون دائما أقل جودة إذا ما قورنت بتلك التي تقطف عند المرحلة المناسبة .



معظم التمور التي تنتج عالميا تتعرض لمعاملة واحدة وهي الكبس في حالة الأصناف

الشبه رطبة والجمع والتخزين في حالة الأصناف الجافة أو الشبه جافة .



تحت الظروف المناخية الحارة يتم نضج الثمار بصفة منتظمة أما في حالة المناطق

الأقل حرارة أو ذات الرطوبة العالية فإن الثمار تستغرق فترات أطول في التحول من


مرحلة إلى أخرى وربما تتوقف عند مرحلة الخلال أو الرطب .



ومعظم الأصناف التي تزرع في دولة الكويت من الأنواع الرطبة أو شبه رطبة ويندر وجود

الأنواع الجافة لأنها غير مرغوبة .
الأصناف التي تقطف في مرحلة الخلال هي تلك التي تقل فيها نسبة مادة التانين (مثل

البرحي) غير أن الثمار في هذه المرحلة و مرحلة الرطب تكون الثمار قابلة للتلف إذا لم

يتم جمعها في فترة وجيزة و حفظها تحت التبريد المناسب ويمكن تخزين الرطب عند

درجة التجمد أو أقل لفترات طويلة دون أن تتغير نوعيته ، أما الخلال فلا يفضل تجميده

لأن التجميد يؤدي إلى تمزق الخلايا لزيادة حجم بلورات الماء داخلها مما يتسبب في

ارتفاع عملية التنفس ويعيق عملية النضج الطبيعية .

بما أن المادة السكرية هي السائدة في كل أنواع التمور بحيث تتراوح بين 70% إلى 80

% من مكوناتها إلا أن المواصفات الأخرى ذات الأهمية تكون في مذاق الثمار ورائحتها

ونكهتها إضافة إلى المظهر الخارجي . ومن المعاملات التي تمارس على بعض الأصناف

بغرض تحسين نوعيتها .

عمليات الإنضاج الصناعي عن طريق تعريضها لدرجة حرارة مرتفعة تحدد حسب الصنف

أو إضافة مواد كيماوية تسمى عوامل الإنضاج مثل الخل وملح الطعام إلى الثمار وهي

في طور الخلال ، وهنالك عملية التجفيف الصناعي التي تتم تحت درجة حرارة تتراوح

بين 60-66 ْ مئوية على أن تكون رطوبة الهواء ما بينْ 30-35% أما الأصناف التي تجف

ثمارها عن المستوى المطلوب فيمكن أن تجرى عليها عملية الترطيب عن طريق إضافة

ماء أو تعريضها لبخار الماء .



نظافة النخيل :
إن نظافة شجرة النخيل من العمليات الزراعية الهامة التي يجب القيام بها في الفترة

ما بين نهاية الحصاد والأزهار في الموسم التالي ويمكن تلخيص عمليات النظافة فيما يلي :

إزالة العذوق التي لم تقطع وبقايا العذوق التي تم قطعها والتخلص من التمر المتساقط

والمتواجد بين الكرب وجذع النخلة .

قص الشوك من على السعف الجديد لكي لا يتسبب في إعاقة العمل .

قص السعف الناشف والحفاظ على ما لايقل عن 100-120 من السعف الأخضر على النخلة .

إزالة الكرب للحفاظ على نظافة ساق النخلة خاصة عند وجود حفار الساق.

في حالة الأشجار التي يوجد عليها عدد من الفسائل يجب العمل على فصل الفسائل

في المراحل التي تصلح فيها الإكثار ويجب أن لا تزال الفسائل النامية على النخلة

الواحدة دفعة واحدة بل على فترات حتى لا يتأثر نمو النخلة وتضعف .

حماية النخلة والثمار من الإصابة بالآفات والأمراض .

الآفات :-

حشرة النخيل القشرية :

مظهر الإصابة عبارة عن حراشيف صغيرة منبسطة رمادية أو بيضاء الحواف ذات سرة

داكنة وهي توجد على السعف الأخضر وتغطية تماما عند اشتداد الإصابة وتسبب ضعف

النخلة لكثرة ما تمتص من العصارة وتسبب قلة في الإنتاج .

المكافحة : قطع السعف المصاب إصابة شديدة وحرقة والرش بأحد الزيوت المعدنية

ويفضل إعطاء رشات وقائية مع استخدام إحدى المبيدات التالية كارفوس EC أو

هوستاثيون أو ملاثيون 57% .



حشرة الحميرة :



هذه الحشرة ضارة جدا على الثمار الصغيرة وتظهر يرقة الحشرة على الثمار بعد العقد

من (إبريل-مايو) ثم شهر (يوليو) وتتغذى اليرقات على الثمار بعد العقد مباشرة حتى

مرحلة الجمري الثمار المصابة قد تتساقط أو يظل بعضها يابسا ومعلقة بالشماريخ

بواسطة خيط حريري تفرزه اليرقة ، الثمار المصابة تجف وتصبح محمرة اللون متحشفة .


المكافحة : الرش بعد التلقيح بمدة (7-10 أيام ) ثم رشة ثانية بعد الأولى بمدة (15-20

يوم) وتستخدم أحد المبيدات التالية (الملاثيون – سوبراسيد – ايكالوكس – الديازينون)


حشرة الدوباس (من النخيل ) :


تمتص الحشرات الكاملة العصارة النباتية من السعف والعذوق والثمار وتفرز الأجزاء

النباتية مادة دبسية تسبب الإصابة بالفطريات فيتجمع عليها التراب مما يضعف ويحول

اللون من الأخضر إلى الأصفر .

المكافحة : الرش بأحد المبيدات المتخصصة مثل مادة النوجوس


دودة طلع النخيل :



اليرقة كبيرة نهمة ونشطة الحركة تتغذى على الطلع قبل وأثناء التلقيح ثم تحفر

بالعرجون عند محل اتصاله بالنخلة أو عند قواعد الشماريخ مما يتسبب عنه بعد ذلك

جفاف الثمار وهي صغيرة بحيث تبقى جافة شبه فارغة معلقة بالشماريخ ولا تتساقط

غالبا .

المكافحة : باستخدام المبيدات المستعملة ضد حشرة الحميرة


حفار العذوق :


تقوم الحشرة بعمل أنفاق في السعف والعذوق وتسبب كسرها وجفاف الثمار وصغر

حجمها .

المكافحة : باستخدام مبيدات الملاثيون 57% ، أو الديازينون 40%


حفار الساق :


تحفر اليرقات على الكرب أو على رأس النخلة أوعلى الساق حيث تظهر مادة سائلة بنية

على الثقوب علامة على الإصابة .

المكافحة :

استخدام المصائد الضوئية .

حقن الأشجار ببعض المبيدات المتخصصة


حفار سعف النخيل :

تعتبر الحشرة الكاملة واليرقة الطور الضار حيث يتلخص الضرر بحفر أنفاق داخل السعف


مما يؤدي إلى كسره .

المكافحة : نفس ما سبق في حفار العذوق .


حشرة سوسة النخيل الحمراء :



تعتبر من اخطر الحشرات وأكثرها ضرر على النخيل حيث تؤدي في حالة الإصابات

الشديدة إلى موت النخلة تماما حيث تقوم اليرقات وهي الطور الضار بحفر أنفاق داخل

الساق في جميع الاتجاهات مما يؤدي إلى تهتك أنسجة النخلة الداخلية وينتج سائل

بني اللون ذو رائحة كريهة مع وجود نشارة خشب لونها بني محمر عند أماكن حدوث

الإصابة وتصيب هذه الحشرة الفسائل وأشجار النخيل .


المكافحة :

تطبيق إجراءات الحجر الزراعي بعدم استيراد فسائل نخيل إلا بعد التأكد من خلوها تماما

من الإصابة .

عدم نقل الفسائل من الأماكن المصابة إلى أماكن أخرى .

استخدام المصائد الفرمونية والكيرمونية لقتل الحشرة .

وضع أقراص الفوستاكسين السامة وذلك بمعدل 1-2 قرص في كل ثقب ثم تغلق


الثقوب .

استخدام طريقة الحقن بالمبيدات السائلة المناسبة ثم إغلاق الفتحات لمنع تسرب الغاز


حلم الغبار (عنكبوت الغبار) :




عبارة عن حيوان مفصلي يصيب الثمار في دوري الجمري والخلال ويتلخص ضرره في

خدش ومص العصارة من خلايا قشرة الثمار فتصبح القشرة متصلبة صغيرة وتتحول

الثمرة إلى لون احمر بني متشققة جافة كما ينسج نسيج خيطي يتجمع عليه الغبار

وتكون غير صالحة للاستهلاك البشري .

المكافحة :

التعفير بمسحوق الكبريت من أول مايو ومنتصف يونيو .

استخدام مبيد امتيراز أو فيرتميك أو النيرون رشا


الأمراض:-

مرض اللفحة السوداء :


ويسمى تعفن القمة النامية ويظهر هذا المرض على معظم أجزاء النخلة وتظهر الإصابة

على أربعة اوجه .

يصاب السعف الجديد حيث يرى على امتداد الحافة الجانبية لساق السعفة ويقع

بمساحات متفاوتة في الاتساع غير منتظمة منعزلة أو متصلة لونها اسمر ضارب للسواد

كأنه محترق .

قد يكون السعف أحيانا متعرجا أو مشوها .

اسوداد الطلع وتعفنه .

قد تصاب البرعمة الطرفية (الجمارة) فيتحول لونها إلى اللون الأسود وتموت وبذلك

تنتهي حياة الفسيلة أو النخلة المصابة .

الوقاية والعلاج :

يتم حرق جميع الأجزاء المصابة من سعف وطلع ، وفي حالة الإصابة الشديدة يتم حرق
النخلة بكاملها .

يتم الرش مع بداية ظهور الإصابة بأحد المبيدات الفطرية المتخصصة لهذا الفطر مثل

كرباندازيم ، توبسن م. ، البنليت .


مرض خياس الطلع :


وهو مرض فطري شديد الخطورة ويسمى أحيانا بتعفن النورات أو الخامج .

وتظهر أعراض الإصابة عل شكل بقع بنية على غلاف الطلع غير المنفلق وعند الظروف

البيئية المناسبة تزداد هذه البقع لتشمل الأغريض كله ويهاجم الفطر الأزهار والشماريخ

وقد تمتد الإصابة إلى العرجون .

الوقاية والعلاج :

ينصح للوقاية من المرض قطع الطلع المصاب بعناية وجمعه وحرقه .

الرش بأحد المبيدات الفطرية في الفترة من شهر نوفمبر حتى شهر فبراير بداية ظهور

وتفتح الطلع وهي رشات وقائية وعلاجية في نفس الوقت .


مرض الذبول الفيوزاريوم في النخيل :

تظهر أعراض الإصابة على صورة اصفرار وذبول الوريقات على الأوراق الخارجية

تضعف قواعد هذه الأوراق وتتدلى إلى اسفل ، الأوراق الحديثة تكون بطيئة النمو وتذبل

وتجف كما يقل خروج أوراق جديدة .

الوقاية :

زراعة الفسائل في تربة خالية من الفطر وفحص التربة قبل زراعتها للتأكد من خلوها

من جراثيم الفطر .

عند ظهور المرض يمكن علاج النخلة بأحد المبيدات الفطرية الجهازية ويكرر الرش كل

أربع أسابيع حتى يتم القضاء على الإصابة .

- انتخاب وتربية أصناف مقاومة لهذا المرض .

* مرض تعقد الجذور :

تظهر علامات الضعف على النخيل وانتفاخ الجذور نتيجة الإصابة بديدان النيماتودا

الوقاية :

استخدام المبيدات المناسبة مثل مبيدات الفايديت أو النيماكور .



بعض الأخطاء الشائعة في زراعة النخيل

1- ترك الخيش الذي يلف الفسيلة عند زراعتها لحمايتها من أشعة الشمس مدة طويلة


بعد انتهاء فترة ارتفاع الحرارة وخلال مدة الشتاء مما يؤدي إلى تجمع الأمطار حول قلب

الفسيلة وعدم تبخره مما يؤدي لتعفنها ، وبالتالي يراعي إزالة الخيش من حول الفسيلة

بعد انتهاء موجة الحر الشديدة .

2- زراعة الفسيلة على أعماق غائرة تحت سطح التربة يؤدي إلى وصول الماء إلى قلب

الفسيلة مما يؤدي إلى تعفنها ، لذلك يراعى عند زراعة الفسيلة ان تكون قاعدتها فقط

هي الموجودة تحت سطح الأرض .



3- أحيانا يتم زراعة الفسيلة وحولها عدد كبير من الفسائل الصغيرة أو السعف الكثير

مما يؤدي لفقد جزء كبير من محتوى الماء للفسيلة الأصلية وبالتالي موتها ، لذلك يجب

إزالة الفسائل الصغيرة الموجودة حول الفسيلة قبل زراعتها وإزالة السعف المنتشر

حولها والإبقاء على سعف القمة فقط مع تقصيره .


4- زراعة الفسائل مع عدم دك التربة جيدا حول الفسيلة يؤدي إلى وجود فراغات هوائية

بين حبيبات التربة حول قاعدة الفسيلة مما يؤدي إلى امتلاء هذه الفراغات بالماء عند

الري وبالتالي تتعفن قاعدة الفسيلة .
5- استعمال حبوب لقاح ضعيفة الحيوية أو مأخوذة من طلع لم يكتمل نموه أو تأخير

التلقيح بعد تفتح المياسيم المؤنثة بفترة طويلة مما يؤدي إلى جفافها وعدم جدوى حبوب

اللقاح معها ، لذلك يجب استعمال حبوب اللقاح ذات حيوية عالية ومأخوذة من طلع ناضج

. والقيام بعملية التلقيح بعد انشقاق غلاف الطلع مباشرة او لفترة من 3-4 أيام.

6- سقوط الأمطار بعد التلقيح مباشرة وعدم إعادة التلقيح حيث انه إذا سقطت الأمطار

قبل مرور ست ساعات من نهاية التلقيح يجب إعادة التلقيح .

7- ترك عدد كبير من العذوق حول رأس النخلة يؤدي إلى الحصول على ثمار صغيرة

عديمة القيمة الاقتصادية لذلك يجب إيجاد توازن بين عدد العذوق الموجودة عند رأس

النخلة وعدد السعف الأخضر حيث لا تتعدى هذه النسبة بين العذوق والسعف الأخضر

من 8:1 أو 10:1 على أقصى تقدير


أصناف النخيل في الخليج

بلياني

برحي


حياني



سعمران

حلاوي


زغلول

مجهول

دفله نور

ديري

زاهدي


خصاب


خضراوي


خلاص

بريم


حساوي


التقويم الزراعي لأشجار النخيل

يناير :

إضافة الأسمدة الكيماوية الثلاثية مثل (النتروفوسكا) بمعدل (1-2) كجم حسب

عمر وحجم الشجرة .

الري كل 15 يوم (مرتين بالشهر) مع مراعاة حجم وعمر الشجرة والظروف المناخية

عند تقدير كمية المياه المضافة وفي حالة عدم اتساع الحوض يمكن زيادة عدد الريات

بشرط عدم تعرض التربة للجفاف .

الرشة الوقائية الأولى ضد مرض خياس الطلع ودودة الطلع على أن تليها رشة ثانية

بعد 20 يوم من الرشة الأولى باستخدام أحد المبيدات المتخصصة.

فبراير :

- إضافة (1) كجم من سماد اليوريا للأشجار الكبيرة على دفعتين وتقل الكمية كلما قل

حجم وعمر الشجرة واتساع الحوض .

الاستمرار في الري كل 15 يوم .

جمع الطلوع الذكرية الناضجة وتحفظ في مكان مناسب لحين الحاجة إليها ويفضل

جمعها من فحول لا يقل عمرها عن 5 سنوات .

إجراء عملية التلقيح في الأصناف المبكرة ويمكن إجراء عملية الخف أثناء التلقيح بإزالة

بعض من الشماريخ الزهرية أو قطع جزء منها .

مارس :

إجراء عملية التلقيح لمعظم الأصناف النخيل .

فصل الفسائل وزراعتها ونقل الأشجار الكبيرة من مكان إلى آخر .

الري كل 7 أيام مع مراعاة عدم الإسراف في مياه الري أثناء فترة التلقيح وعقد الثمار


ويكفي التأكد من ترطيب التربة بالماء مع تجنب الري الغزير .

الرشة الوقائية الأولى ضد حشرة الحميرة بعد أسبوع من التلقيح على أن تليها رشة

ثانية بعد 20 يوم من الرشة الأولى والرشة الثانية للقضاء على الجيل الثاني للحشرة .

إبريل :

إضافة الأسمدة الكيماوية المركبة (نتروفوسكا)بمعدل (1-2) كجم وذلك حسب حجم

وعمر الشجرة وطاقتها الإنتاجية .

استمرار في عملية التلقيح للأصناف المتأخرة وإجراء عملية الخف والاستمرار في

الرش الوقائي لحشرة الحميرة بعد 7 أيام من التلقيح .

الري كل 7 أيام مع مراعاة زيادة عدد الريات عند التغير في الظروف المناخية وارتفاع

درجة الحرارة .

مايو :

الاستمرار في عملية خف الشماريخ للأشجار التي لم تخف من قبل .

إجراء عملية تدليه العذوق مع مراعاة توزيع الحمل بشكل متوازن على الشجرة مع

إجراء عملية التكيس للثمار .

الرشة الأولى للوقاية من العناكب على أن تكون قبل التكيس وتليها الرشة الثانية بعد

20 يوم من الأولى .

الري كل 5 أيام مع مراعاة زيادة عدد الريات عند ارتفاع درجة الحرارة .

التسميد بالأسمدة الكيماوية المركبة (نتروفوسكا) بمعدل (1-2) كجم حسب حجم وعمر الشجرة .

يونيو :

الاستمرار في الرش للوقاية من العناكب .

الري كل 5 أيام وتقل المدة بين كل رية وأخرى . في حالة الأحواض الصغيرة مع تجنب

الري الغزير .



يوليو – أغسطس – سبتمبر :

البدء في جني المحصول في الأصناف المبكرة والمتأخرة .

الري كل 3 أيام على أن يتم في الصباح الباكر .

أكتوبر:

فصل وزراعة الفسائل ونقل وزراعة الأشجار الكبيرة

وإجراء عملية التكريب وإزالة السعف اليابس والشوك من على السعف الجديد وتنظيف

الشجرة من بقايا التمر الموجود بين السعف وعلى الكرب .

إعطاء دفعة سماد كيماوي (نتروفوسكا) لتعويض النخلة عما فقدته في تغذية الثمار .

الري مرة واحدة كل أسبوع وكل 3 أيام في حالة عدم اتساع الحوض بما يتناسب مع

حجم وعمر الشجرة .

نوفمبر :

استمرار عمليات التكريب والتنظيف .

إضافة السماد العضوي المعقم والمتخمر جيدا بمعدل (50-75) كجم للشجرة البالغة

على أن يقلب مع التربة .


الري كل 15 يوم (مرتين في الشهر) وتزداد عدد مرات الري في حالة عدم اتساع حوض

الشجرة .

ديسمبر :

الاستمرار في التسميد العضوي المعقم والمتخمر جيدا للأشجار التي لم تسمد في

شهر نوفمبر بمعدل (50-75) كجم للشجرة البالغة .

الري كل 15 يوم وتقدر كمية المياه حسب حجم وعمر الشجرة واتساع الحوض
وبكدا نكون جمعنا معظما المعلومات الهامة عن شجرة النخيل
اخر كلامى سلامى










عرض البوم صور ارض الاوهام   رد مع اقتباس
 

مواقع النشر

الكلمات الدليلية
2012, 2013, أشجار, معلومات, مهمة, النخيل, زراعة, عن


ضوابط المشاركة
لا تستطيع إضافة مواضيع جديدة
لا تستطيع الرد على المواضيع
لا تستطيع إرفاق ملفات
لا تستطيع تعديل مشاركاتك

BB code متاحة
كود [IMG] متاحة
كود HTML معطلة

الانتقال السريع

المواضيع المتشابهه
الموضوع كاتب الموضوع المنتدى مشاركات آخر مشاركة
ملف شامل بالصور عن كيفية زراعة النخيل 2012 , زراعة النخيل من الالف للياء 2013 البندورة منتدى زراعة النخيل 21 04-19-2019 04:01 AM
زراعة النخيل 2012 , كيفية زراعة النخيل بطرق مختلفة 2013 طبعي عالي منتدى زراعة النخيل 12 09-29-2018 08:09 AM
فوائد أشجار النخيل الحب كله المنتدى الزراعي العام 2 02-15-2017 06:04 AM
معلومات هامة عن زراعة النخيل الرخامي الملوكي مريم وسام منتدى زراعة النخيل 10 12-13-2013 06:37 AM
زراعة النخيل لمشاريع التشجير والزينة بكل تفاصيله 2012 تفاحة هانم منتدى زراعة النخيل 10 05-07-2013 05:59 AM


الساعة الآن 11:03 PM.

أقسام المنتدى

المنتديات العامة @ المنتدى الزراعي العام @ منتدى الاستفسارات والمشاكل الزراعية والحالات الزراعية النادرة والغريبة @ منتدى البذور والشتلات @ منتدى الاسمدة وتحسين التربة والمبيدات الزراعية @ المنتديات الزراعية @ منتدى زراعة النخيل @ منتدى زراعة الخضروات @ منتدى زراعة الفواكه @ منتديات الثروة الحيوانية والدواجن والاسماك @ منتدى تربية المواشي @ منتدى تربية الدواجن ( الطيور ) @ منتدى تربية الأرانب @ منتدى تربية الأسماك والروبيان @ منتدى الطب البيطري @ تربية النحل @ منتدى شبكات الري الحديثة @ منتدى نباتات الزينه وتنسيق الحدائق @ منتديات تكنولوجيا الالبان والصناعات الغذائية @ منتدى تكنولوجيا صناعة الالبان @ منتدى الصناعات الغذائية @ منتدى الصحة والغذاء @ منتدى الكتب الزراعية @ منتدي الترحيب والتهاني والتعازي @ امراض النبات والمبيدات @ منتدى التبادل الاعلاني والتجاري الزراعي والحيواني @ الاعلان بالموقع @



Powered by vBulletin®
Copyright ©2000 - 2024, vBulletin Solutions, Inc.