|  09-23-2014, 12:52 PM | المشاركة رقم: 1 | 
	| 	
	
		| المعلومات |  
		| الكاتب: |  |  
		| اللقب: | عضو مميز |  
		| الرتبة |  |  
			
			
	
		| البيانات |  
 
		| التسجيل: | Feb 2014 |  
		| العضوية: | 1681 |  
		| المشاركات: | 1,192 [+] |  
		| بمعدل : | 0.28 يوميا |  
		| اخر زياره : | [+] |  
 
 
 
	
		| الإتصالات |  
		| الحالة: |  |  
		| وسائل الإتصال: |      |  
 | المنتدى : 
منتدى تربية الدواجن ( الطيور ) 
   
		
			
			اسباب ارتفاع وانخفاض سعر الدجاج ، سبب ارتفاع سعر الدجاج وانخفاضه 
اسباب ارتفاع وانخفاض سعر الدجاج ، سبب ارتفاع سعر الدجاج وانخفاضه
  أسباب ارتفاع الأسعار في فصل الصيف :
 قلة المعروض حيث أن العنابر التي تستوعب 10 دجاجات /متر مربع في الشتاء تقل لتصبح 7 دجاجات / متر المربع 
 كثرة الأمراض و موجات الحر التي تسبب ارتفاع نسبة النافق في جميع المزارع فيقل المعروض . 
 نظرا لارتفاع نسبة النافق في الحر في المزرعة و بالتالي و لنفس الظروف  ترتفع النسبة أثناء النقل مع تاجر الجملة و تاجر التجزئة مما يؤدي الى  رفعهم هامش الربح لتعويض الخسائر الناتجة عن النافق . 
 الاستهلاك المستورد, ويقصد به السياحة التي تزيد في فصل الصيف و كذلك عودة  المدرسين و العاملين المصريين في إجازة الصيف و هي فئة مستهلكة تزيد من  الطلب بصرف النظر عن السعر . 
 المصايف في مصر تمتلئ بالسياحة الداخلية فيزيد استهلاك المطاعم و الفنادق و المعسكرات فيزيد الطلب أيضا . 
 و نظرا لهذه الأسباب فقد ارتفع سعر كيلو الدجاج في صيف 94 ليصل الى 5 جنيه  للمستهلك و سعر البيضة إلى 22 قرشا و في ذلك انتعاش كبير جدا للمنتج مع إن  المستهلك اكتوى بنار الأسعار . 
 أسباب  انخفاض  الأسعار في فصل الشتاء :
 قلة دخل الفرد و مصروفاته في هذه الفترة تكون متجهة الى المدارس و الملابس و  الدروس الخصوصية ...الخ تجعله يخفض من استهلاكه لهذه السلع . 
 تعود المزارع للعمل بكامل طاقتها 10 دجاجات / متر مربع فيزيد المعروض . 
 و هذه الفوضى في السوق جعلت المنتج يخسر في الشتاء و يكسب في الصيف، ويمكن القول بان صناعة  الدواجن  كصناعة وطنية ثبتت أقدامها رغم رفع الدعم عنها و تتعامل مع آليات السوق و تحتاج إلى الآتي : 
 تخفيض الفوائد على القروض الممنوحة لمشروعات الأمن الغذائي . 
 تخفيض الضرائب على الدجاج و البيض . 
 تقوية اتحاد رابطة منتجي الدواجن و البيض ليكون له كلمة بدلا من الاتجاه الفردي الحادث الآن . 
 بورصة الأسعار في بنها يتحكم فيها تجار ليس لهم الحس الاقتصادي و إنما هم (معلمين) يقومون بحساب السعر بطريقة غير علمية . 
 لازال المستهلك يسعد بطريقة الذبح البدائية في محل الدواجن، في حين لو تم  الذبح في المذابح الآلية ففي ذلك سيكون التوسع المرغوب في فرع من فروع  صناعة الدواجن و هو فرع المذابح الآلية و التي يمكنها استيعاب كثير من  العمالة و الاستثمار و بالتالي يستقر السوق طوال العام . 
 و يمكن للمنتج أن يستدل بالأوقات التي تكون فيها الأسعار في صالحه : 
 اشهر الصيف:يونيو ، يوليو، أغسطس، سبتمبر 
 شهر رمضان المعظم 
 المواسم و المناسبات الدينية، المولد النبوي الشريف، عاشوراء..الخ 
 مع بداية العام الدراسي 
 الأوقات التي تنخفض فيها الأسعار :
 نوفمبر ، ديسمبر، يناير، فبراير، مارس 
 عيد الأضحى المبارك حيث يكون الاستهلاك متجها للحوم الحمراء . 
 ولذلك يلجأ المنتج إلى دفع النمو بشدة خلال المراحل الأولى من عمر الدواجن  مع الاتجاه الى تسمينها حتى تصل إلى مرحلة التسويق في أعمار اصغر و تكاليف  اقل 
 
 
 
 
 
 
 
 
 | 
	|   |   |